اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي الاحتلال يشن حربًا على الطواقم الطبية.. ومنظمة الصحة العالمية: لبنان يواجه أزمة صحية

عين على العدو

 ضابط "إسرائيلي": لا نملك ما يكفي من الجنود والدبابات لقتال حزب الله
عين على العدو

 ضابط "إسرائيلي": لا نملك ما يكفي من الجنود والدبابات لقتال حزب الله

ضباط في "الجيش" "الإسرائيلي" يُحذّرون من الافتقار إلى القوة البشرية لقتال حزب الله 
2291

أكّد ضابط، في الاحتياط بجيش الاحتلال "الإسرائيلي"، استُدعي من أجل القتال في الشمال ضد حزب الله أنّ: "الجيش لا يملك ما يكفي من الرجال أو الدبابات لتنفيذ عملية كبيرة في لبنان"، بحسب ما نقلت عنه مجلة "ذي إيكونوميست" البريطانية.

بدوره، حذّر تامير هايمان، وهو جنرال سابق في "الجيش" "الإسرائيلي" ورئيس "معهد دراسات الأمن القومي"، من أنّ لبنان "دوامة اجتاحته "إسرائيل" من قبل"، وفقًا لما أوردته المجلة. وذكرت المجلة أنّ: "بعضهم يشكو افتقار القوات "الإسرائيلية" إلى القوة البشرية الكافية"، موضحةً أنّ: "الجيش اضطر إلى استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط، بهدف الحفاظ على المستوى الحالي من الانتشار، إلا أنّ كثيرين من هؤلاء أمضوا أوقاتًا طويلةً في الخدمة، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023".

في السياق نفسه، حذّر قائد الفيلق الشمالي السابق، في "الجيش" "الإسرائيلي"، اللواء في الاحتياط نوعام تيفون من أنّ حزب الله: "مستمر في حرب الاستنزاف". وفي حديث إلى "القناة 13" "الإسرائيلية"، أقرّ تيفون بأنّ استشهاد قيادة حزب الله "لا يعني أنّ سكان الشمال (المستوطنين) يستطيعون العودة".

من جهته، أقرّ رئيس الحكومة "الإسرائيلية" الأسبق إيهود باراك بأنّ حزب الله: "يمتلك عشرات آلاف الصواريخ، ومنها الثقيلة"، مشيرًا، في حديث إلى "القناة 12"، إلى أنّ: "كثيرين من مقاتلي الحزب هم من ذوي الخبرة، يقاتلون عند الحدود" اللبنانية - الفلسطينية.

في شأنٍ متصل؛ رأى محلل الشؤون السياسية في القناة آري شابيط أنّه: "يجب التذكّر بأنّ لبنان هو وحلٌ مغرق - بالنسبة إلى "إسرائيل"- لذلك، هناك حاجة إلى استراتيجية واتفاق سياسي إقليمي".

الكلمات المفتاحية
مشاركة