اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي الدول العربية تنعى أمير الكويت صباح الأحمد الصباح

عربي ودولي

العميد قاآني: المرجعية العراقية ركيزة للأمن والاستقلال في هذا البلد
عربي ودولي

العميد قاآني: المرجعية العراقية ركيزة للأمن والاستقلال في هذا البلد

آية الله العظمى السيستاني رمز لفخر واقتدار المرجعية وقوات التعبئة في المجتمع العراقي والمجتمعات الإسلامية
1633

أكد قائد قوات القدس بالحرس الثوري الاسلامي العميد "إسماعيل قاآني"، على الدور الفريد والمهم والمصيري للمرجعية العليا في العراق باستتباب الامن والاستقلال في هذا البلد.

وقال العميد قاآني خلال لقائه المحاربين القدامى في الدفاع المقدس: "آية الله السيستاني رمز لفخر واقتدار المرجعية وقوات التعبئة في المجتمع العراقي والمجتمعات الإسلامية".

وأشار العميد قاآني الى آخر تطورات المنطقة في الآونة الأخيرة وما تمخّض عنها من هزيمة للارهاب التكفيري ودحر فتنة داعش لا سيما في العراق، مؤكداً ان دور المرجعية العراقية العليا كمحور وركيزة رئيسية لوحدة الشعب العراقي وتعبئته للحفاظ على الاستقلال وايجاد الأمن واستتبابه في هذا البلد أمر حاسم لا غنى عنه وسيبقى راسخا إلى الأبد في تاريخ المنطقة وباعثا على الالهام.

ووصف العميد قاآني المقاومة والصمود ووحدة الشعب العراقي وتنظيم قوة محلية وشعبية متحدة من كل الأطياف في هذا البلد لمواجهة الفتنة الأمريكية الصهيونية والسعودية وتآمر "داعش" بأنها نتاج حكمة آية الله السيستاني وذكائه ودوره المحوري.

واعتبر قائد قوات القدس بالحرس الثوري الاسلامي العميد "إسماعيل قاآني" أنه رمز لاقتدار وفخر المرجعية في العراق، وقال: كان لدور سماحته في الدعم المستمر للقوات المسلحة والمقاومة الإسلامية في العراق ووأد خطة أعداء الأمة الإسلامية آثار استراتيجية وتاريخية ونحن جميعاً وشعب العراق الكريم ومجاهدوه ممتنون له.

وختم العميد قاآني قائلا ً: في المستقبل القريب وبفضل الله ومع تطهير أرض العراق الإسلامية المقدسة من قذارة المحتلين والمعتدين، سنشهد تحقيق اهداف شهداء المقاومة الإسلامية في هذا البلد.‎

الكلمات المفتاحية
مشاركة