اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي الجامعة اللبنانية تعلق أعمالها حتى انتهاء فترة الإغلاق 

لبنان

وزارة التربية: قرارنا يلتقي مع قرار
لبنان

وزارة التربية: قرارنا يلتقي مع قرار "الداخلية" 

توضيح من وزارة التربية بعد قرار الداخلية إقفال البلدات
2220

لفت المكتب الإعلامي في وزارة التربية والتعليم العالي إلى تداول أخبار غير دقيقة عن عدم التنسيق بين وزارة التربية والتعليم العالي ووزارة الداخلية والبلديات بخصوص المناطق المغلقة. 

وأضاف المكتب الإعلامي في بيان "من قرأ جيدا قرارَي وزيري الداخلية والتربية بهذا الخصوص، يجد انهما يلتقيان تماما لجهة الاقفال التام للمؤسسات التعليمية الواقعة في القرى والبلدات المقفلة، وعدم التحاق الهيئتين الإدارية والتعليمية والتلامذة والعاملين القاطنين في المناطق المقفلة بأماكن عملهم في المؤسسات التعليمية غير المشمولة بقرار الإقفال". 

وأضاف البيان "كما أن وزير التربية والتعليم العالي يطلب من المؤسسات التعليمية كافة "الالتزام التام بالقرارات الصادرة عن وزارة التربية ووزارة الداخلية، وأن يتم غدا الإثنين فتح الصفوف المسموح بفتحها فقط في القرار رقم ٤٦٣ /م/ ٢٠٢٠ تاريخ ٩/١٠/٢٠٢٠، أي التاسع الأساسي (البروفيه) والثاني والثالث ثانوي (من خلال التعلم المدمج مع احترام ٥٠٪ من سعة الصفوف كحد اقصى، وتطبيق الإجراءات المذكورة في الدليل الصحي الصادر عن الوزارة)، وعدم فتح الصفوف الاخرى لعدم تحميل القطاع الصحي وزرا إضافيا" . كما ان وزير التربية يطلب من "وسائل النقل المدرسية الالتزام التام بما صدر بخصوص سعتها عن وزارة الداخلية". 

كما أشار إلى أن وزير التربية ذكر أنه "على المعلمين أو الإداريين أو التلامذة الذين يعانون امراضا مزمنة أو نقصا في المناعة ، إبلاغ  مدير المدرسة خطيا (مع التقرير المناسب) الذي بدوره يبلغ رئيسه المباشر لاتخاذ اللازم بحسب كل حالة". 

وختم البيان "إننا نمر بفترة دقيقة جدا صحيا، وعلينا الالتزام التام بالاجراءات للحفاظ على البلد". كما أن وزير التربية  "يتكل على المديرين وعلى الهيئتين الإدارية والتعليمية لاجتياز هذه المرحلة بحكمة وبأقل ضرر ممكن على قطاع التربية".
 

الكلمات المفتاحية
مشاركة