اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي اليمن يوقّع مذكّرة تفاهم مع الصين للاستثمار في الاستكشافات النفطيّة

لبنان

طوني فرنجية التقى وفد "الجمعية الإسلامية للصيادلة": الصيادلة في حزب الله يكافحون لأجل خدمة وطنهم
لبنان

طوني فرنجية التقى وفد "الجمعية الإسلامية للصيادلة": الصيادلة في حزب الله يكافحون لأجل خدمة وطنهم

فرنجية: معالجة الواقع لا بد أن تبدأ من بوابة الاستحقاق الرئاسي
1932

التقى النائب طوني فرنجية في دارته في زغرتا، وفدًا من الجمعية الإسلامية للصيادلة برئاسة حسن حجازي وحضور مستشار نقيب الصيادلة في لبنان الدكتور حليم طيون ومنسق الصيادلة في تيار المردة الدكتور جان بطرس.

خلال اللقاء أشار فرنجية إلى أن "أي معالجة شاملة للواقع الراهن الذي يعاني منه اللبنانيون لا بدّ من أن تبدأ من بوابة الاستحقاق الرئاسي الذي نأمل إنجازه قبل نهاية الصيف الحالي، ما يفتح المجال للبدء بالاصلاحات الاقتصادية القادرة على اعادة لبنان الى خارطة العالم الاقتصادي"، مشددًا على "ضرورة الاستثمار الايجابي في الاتفاقيات الإقليمية والدولية ما يساعد لبنان في الوصول الى حالة من الاستقرار الاقتصادي والسياسي".

كما اطلع فرنجية من الوفد على المهام التي تقوم بها الجمعية الإسلامية للصيادلة وعلى الدور الذي يقوم به الصيادلة المنتسبين للجمعية في خدمة المجتمع في ظل الازمة الحالية التي طالت مختلف القطاعات بشكل عام والتي أثرت بشكل مباشر على القطاع الصحي في لبنان وعلى أسعار الادوية وتوفرّها ما انعكس سلبا على المواطن وصحته.

بدوره، أكد وفد الصيادلة تقديره لتيار المردة ولمختلف الجهود التي يقوم بها، أكان على الصعيد العملي أو التشريعي، للحفاظ على قطاع الصيادلة وحقوق العاملين فيه، مقدّمًا درعين تكريميين، واحد لرئيس التيار سليمان فرنجية تسلمه بالنيابة عنه ابنه طوني وآخر أيضًا له.

بدوره عبّر النائب فرنجية عن تقديره لمختلف صيادلة لبنان ومختلف العاملين في هذا القطاع، مؤكدا ان "الصيادلة في حزب الله هم جزء من صيادلة لبنان الذين يكافحون ويعملون بجد مبعدين أي رغبة في الاستسلام، حتى يتمكنوا من مواكبة مختلف التحديات التي يفرضها الواقع اللبناني، وحتى يتمكنوا من الاستمرار في مواصلة رسالتهم وعملهم وخدمة وطنهم.

مشاركة