منوعات
تضامن اللبنانيون الشرفاء مع جيشهم وقوى الامن الداخلي، وتحديداً مع الشهداء الذين دفعوا بدمهم كأس الشر عن عاصمة لبنان الثانية.. طرابلس الفيحاء.
طرابلس التي أرادت "داعش" تحويلها إلى إماراة، وربطها بإماراة القصير التي لو قيض لها القيام لكنت قسمت ظهر لبنان.. ولكن تضحيات المجاهدين وقرار القيادة البصيرة في حزب الله منع هذا الامر.
طرابلس التي باعها تجار السياسة في سوق النخاسة تارة للإرهاب وطوراً للنوعة المذهبية والتحريض الفتنوي.. وبوم الشؤوم ما زال ينعق على أطرافها.
طرابلس الطيبة، والمحبة واللقمة المقسومة بين فقرائها..طرابلس التي احتضنت المقاومة الفلسطينية، وقدمت الشهداء على طريق تحرير لبنان مع المقاومة الإسلامية، يريد بعض المسترزقين زجها في اتون معركة جديدة..
حمى الله طرابلس من شر بعض من ينتسبون اليها، وحمى الله القوى الأمنية المولوجة بالحفاظ على استقرارها.
شارك المغردون حملة التضامن مع الجيش وقوى الامن الداخلي وغردوا تحت وسم #الجيش _اللبناني، وهنا بعض مما ورد:
