الخليج والعالم
إيران تكشف مراسلات سرية بين المخابرات السعودية وزمرة إرهابية على أراضيها
نشرت وزارة الأمن الإيرانية وثائق جديدة تُثبت ارتباط زمرة "النضال" الإرهابية بجهاز المخابرات السعودي.
وكانت قد أعلنت وزارة الأمن الايرانية في وقت سابق أنه تم بفضل جهود وإجراءات كوادر الأمن التخصصية تحديد هوية رئيس الزمرة الانفصالية المسماة حركة النضال "فرج الله تشعب" والقبض عليه.
وبعد مضيّ أيام على هذا الإجراء، نشرت وزارة الأمن في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وثائق جديدة تتعلق بارتباط حركة النضال بجهاز المخابرات السعودي.
وبحسب المعلومات الإيرانية، كان رئيس هذه الزمرة الإرهابية يعتزم قيادة عدة عمليات إرهابية كبيرة أخرى في خوزستان وطهران خلال الأعوام الأخيرة، تمّ إحباطها بفضل يقظة رجال الأمن وإشرافهم الشامل.
وبيّن التقرير أن هذه الزمرة تحظى بدعم مباشر من أجهزة الاستخبارات التابعة للسعودية والكيان الصهيوني وكانت تقوم بإدارة العمليات الإرهابية في ايران على الرغم من إصدار حكم دولي بحق متزعميها.
وكشف العنصر الرئيسي الضالع في الهجوم الإرهابي الذي استهدف عرضًا عسكريًا في مدينة أهواز قبل أكثر من عامين، عن تفاصيل عمليات إرهابية ودموية أخرى ارتكبتها هذه الزمرة.
إقرأ المزيد في: الخليج والعالم
التغطية الإخبارية
3 شهداء في قصف صهيوني استهدف منزلًا بمنطقة الضابطة الجمركية شرق مدينة خان يونس
لبنان| ناصر الدين يشجب الاعتداء على صيدليات: أمن المرافق الصحية أولوية قصوى
لبنان| الطيران الحربي الصهيوني يخترق الأجواء فوق صور وبنت جبيل
إعلان حال الطوارئ في كيتو وسبع مقاطعات بسبب أعمال العنف في الإكوادور
لبنان| قبيسي: لن نرضخ لأي ابتزاز وتهويل للتخلي عن ثوابتنا وثقافتنا
مقالات مرتبطة

"رويترز": المجازر ضد العلويين تصل إلى دمشق وتدفعهم إلى مغادرتها

سلطة الأمر الواقع في دمشق: البقاع اللبناني لنا

قائد الجيش اللبناني: مسؤوليتنا تطبيق الـ1701 وتحصين الداخل من خطر الإرهاب

بيان مشترك عن البطاركة في سورية: لوضع حد للأعمال المروّعة التي تتنافى مع كل القيم الإنسانية والأخلاقية

كيف تضع واشنطن يدها بيد منظمات تصنفها إرهابية؟!

"زلزال ضرب جيش" العدو.. قائد وحدة "8200" الاستخباراتية يستقيل

خلية التجسس الأميركية تعيد تعريف الدبلوماسية والتنمية والتطوير

شبكة التجسس الأميركية في اليمن.. دروس عن أذرع الـCIA

الاستخبارات الأميركية: "إسرائيل" ليست قريبة من القضاء على حماس
