اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي مجلس الوزراء: لم نتخذ أي قرار بخصوص "اليوروبوند"

عربي ودولي

خلال يومين .. حملة المطالبة بإلغاء الحظر الصحي ضد إيران تجمع
عربي ودولي

خلال يومين .. حملة المطالبة بإلغاء الحظر الصحي ضد إيران تجمع "20 ألف توقيع"

رسالة إلى الأمین العام للأمم المتحدة للمطالبة باتخاذ إجراءات جادّة لإلغاء الحظر الدوائي ضد إيران
1302

أرسل جمع من الرعايا الإيرانيين خارج البلاد، رسالة إلى الأمین العام للأمم المتحدة، طالبوا فيها باتخاذ إجراءات جادّة لإلغاء الحظر الدوائي ضد إيران ولاسيّما في ظلّ الظروف الراهنة حيث خطر تفشي فيروس كورونا المستجد داخل البلاد.

وجاءت رسالة هؤلاء الرعايا الإيرانيين تحت عنوان "حملة المطالبة بإلغاء الحظر الدوائي ضد إيران"، على الشكل التالي:

"الناس كأعضاء الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى.

عزيزي المواطن في خارج البلاد!

إنّ الشعب الإيراني يواجه اليوم خطر فيروس كورونا، لنبادر إلى نصرتهم عبر "حملة جمع التواقيع للمطالبة بإلغاء الحظر الدوائي المفروض على إيران".

هذه رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس منظمة الصحة العالمية؛ إنّ مواطنينا اليوم يواجهون خطر تفشي فيروس كورونا الفتّاك. وعليه فإن الحظر الشديد المباشر وغير المباشر المفروض على الدواء والأجهزة الطبيّة في إيران من شأنه أن يسهم في انتشار هذا الوباء على نطاق واسع وتعريض حياة المزيد من المواطنين للخطر؛ ولاسيما على خلفية تزايد عدد المصابين الذي سيؤدي الى ضرورة حاجة البلاد للدواء.

اذن ينبغي علينا كمواطنين إيرانيين مقيمين في خارج البلاد، أن نساعد من خلال حملة جمع التواقيع وطرح مطالبنا لدى الأوساط الدولية بشأن الغاء الحظر المفروض على الدواء والأجهزة الطبية وغيرها من المساعدات العلاجية الضرورية للشعب الإيراني، على تقليل معاناة آبائنا وأمهاتنا وإخواننا وأخواتنا وأبنائنا في إيران.

نرجو منك أيها المواطن الإيراني العزيز في الخارج، أن تقوم بتوقيع هذه الرسالة للمطالبة بإلغاء الحظر الطبي المفروض على إيران وتوفير الظروف لإيصال الخدمات العلاجية المقدمة من قبل الرعايا الإيرانيين المقيمين خارج البلاد، وإرسالها إلى أصدقائكم لنساهم جميعًا في قطع أشواط، رغم صغرها، لإغاثة شعبنا الأبيّ الذي يمرّ اليوم بهذه الظروف العسيرة.
مع تمنياتنا لكم جميعًا بالنجاح والسلامة".

مشاركة