#ولي_الدم_والروح وسمٌ تصدر مواقع التواصل الاجتماعي تزامنًا مع الكلمة الأخيرة للأمين العام لحزب الله، وعبّر من خلاله الناشطون عن ولائهم وثقتهم التامة بسماحة السيد. فكتب حسن كريم "يا شيبة تحاكي عزا ونصرا و كرامة" #ولي_الدم_والروح ، وغرد علي حجازي "فأمّا شيبتُكَ هذه .. فهي ماءُ وجوهنا"، وقالت زينب "أنت القائد.. بكَ ومنكَ وإليكَ الأمان، وعَريننا بَسمة تضيئ لنا هـذه الأزمان سلـماً حرباً بايعناك".
أما منذر النفاخ فعبّر قائلا "ياسيد النصر أنت المستغاث به أنتَ المبشر في نصر بلا منن"، وعاهده علي بالقول "وأمّا حقّ شيبتك علينا أن لا نخذلها، شيبةٌ حملت همومنا، شيبةٌ بيضاء أغرقتنا عزة وكرامة هيهات، هيهات أن نتركها .. ".
حيدر دقماق كتب من جهته ".. وأما الشيبة.. فلا زلنا نتفيّأ في ظلالها عزةً وكرامة.. أيها القلب النابض بكل صنوف الشهامة.. وحدك الحقيقة الساطعة.. في عين الشمس.. ونحن سكارى جمالك، كلما ظمئنا نملأ كأس الغرام...". وغرد رضا عباس "#ولي_الدم_والروح سيدي لن نملأ قلبك قيحا. فنحن رجال (لا اشباه الرجال) ان دعوتنا للحرب في الصيف او الشتاء ... في البر او البحر ... لن نخذلك انت ثقتنا ولن نكون من الشكاكين الغير واثقين خض بنا البحر فسنخوضه غير آبهين اوقعنا على الموت ام وقع الموت علينا".

بدوره غرّد ابو علي ناصر "الحمدلله أنّ #حزب_الله يمتلك نعمتي القوّة والأخلاق، الّلتين نادراً ما تجتمعان سويّاً، هذه #أميركا الشاهد الأكبر
#وليّ_الدمّ_والروح". وكتب الشيخ حسين زين الدين "#شيبة_الحمد فديتُ شيبك ضوّاءً كشمس هدى ولحنُ صوتك لو تشكو كسيف ردى أدمعتَ عين العارفين لأنّهم قاسَوا من الظلم العظيم مجدّدا وأعدتَ صورة مشتومٍ بلا سببٍ لم يبق للحقّ في الآذان غير صدى واسيتَه صبرًا فكنتَ وريثه وكذا الوراثة تقتفيك مع العدا #ولي_الدم_والروح".