اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي "فورين بوليسي": دولٌ عربية لا تُعير اهتمامًا لمصالح الفلسطينيين

لبنان

لبنان

"آرش" و"معمار" ردًا على العقوبات بحقّهما: الولايات المتحدة وراء تراجع الأوضاع الاقتصادية في لبنان

بيان صادر عن شركة "آرش كونسلتينغ" الهندسية للدراسات والإستشارات
1845

علقت شركة "آرش كونسلتينغ" على قرار إدراجها على لائحة العقوبات الاميركية في بيان صدر عنها اليوم الجمعة جاء فيه الآتي:

إن إدارة شركة "آرش كونسلتينغ" يهمّها أن تبيّن للرأي العام اللبناني انها شركة هندسية للدراسات والإستشارات، قام بتأسيسها وترخيصها نخبة من المهندسين والإداريين اللبنانيين، كما تمّ تصنيفها ضمن شركات الدروس الوطنية لدى العديد من الوزارات والمؤسسات الرسمية، وهي تتعاون مع الوزارات والبلديات والقطاع الخاص بموجب آليات التلزيم القانونية المعتمدة والمناقصات، وسجّلها حافل بالمشاريع المدروسة على امتداد الوطن.

وتستغرب الشركة قيام الإدارة الأميركية بإتهامها بالفساد وتأمين إثراء لبعض الأفراد على حساب الشعب اللبناني، فيما يعلم الجميع أن شركات الدروس تستمر بصعوبة في مواجهة الأوضاع الإقتصادية المتراجهة، والتي سبّبتها هذه الإدراة الأميركية بموجب سياسة العقوبات والحصار الجائر التي تفرضها على لبنان.

البيان جاء موقعًا من المدير العام للشركة وليد جابر.

شركة آرش

بدورها، ردت شركة "معمار للهندسة والإنماء" على القرار الاميركي في بيان لها، جاء كالتالي:

يهم إدارة شركة معمار للهندسة والإنماء أن توضح للرأي العام اللبناني، أنها شركة هندسية لبنانية مرخصة منذ العام 1988 ومصنفة وفقاً للقوانين مرعية الإجراء.

وتعمل الشركة في مجال المقاولات في القطاعين العام والخاص وتلتزم المشاريع وفقاً للمناقصات والآليات المعتمدة وبكل شفافية، وقد حرصت على ان تنجز مشاريعها وفقاً لأعلى المعايير الهندسية والإدارية، بما تختزنه من خبرات فريق عملها اللبناني المؤلف من عشرات المهندسين والإداريين، وذلك خلافاً لما اوردته الإدارة الأميركية، والتي لا يزال وطننا لبنان يعاني من اثار إعتداءاتها وظلمها و فسادها.

وتؤكد الشركة بإذن الله على الإستمرار في جهودها لعشرات السنين المقبلة، كما عملت في الأعوام الإثنين والثلاثين الماضية.

مشاركة