اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي أمير قطر يُقرّر إجراء أول انتخابات تشريعية 

عربي ودولي

هل تفرض الولايات المتحدة قيودًا على صفقات بيع مقاتلات إف-35؟
عربي ودولي

هل تفرض الولايات المتحدة قيودًا على صفقات بيع مقاتلات إف-35؟

إعداد مشروع قانون في مجلس الشيوخ الأمريكي يشترط أن تلتزم الدول الراغبة بشراء افلـ "إف-35" بعدم شراء أسلحة أجنبية متقدمة
1250

كشف الموقع الأمريكي المتخصص في الشؤون الدفاعية والعسكرية "Breaking Defense" أن مشروع قانون يُعدّ حاليًا في مجلس الشيوخ يشترط أن تلتزم الدول الراغبة بشراء مقاتلات "إف-35" بعدم شراء أسلحة أجنبية متقدمة مثل صواريخ "إس-400" الروسية. 

وأوضح الموقع أن مجلس الشيوخ الأمريكي يعمل على مشروع قانون يتم بموجبه ربط بيع أسلحة متقدمة إلى دول أخرى، وخاصة مقاتلات "إف-35" بالقيود المفروضة على شراء أحدث التقنيات الأجنبية التي تهدد مثيلاتها الأمريكية مثل منظومة "إس-400" الروسية.

وأشار الموقع إلى مبادرة دفع بها عضو مجلس النواب عن الحزب الديمقراطي "إليوت إنجل" وتقضي بأن يطلب من دول الشرق الأوسط التي ترغب في شراء مقاتلات الجيل الخامس "إف-35" وغيرها من الأسلحة الأمريكية المتقدمة، أن تبلغ واشنطن بالأهداف والخطط المتعلقة باستخدام هذه الأسلحة المشتراة.

وقال الموقع إن "دولًا غير أعضاء في الناتو مثل فنلندا وسويسرا تفكر أيضًا في شراء طائرة "إف-35"، وسيتعيّن عليها الالتزام بالقواعد الجديدة إذا تم تمرير أي نسخة من مثل هذا المشروع".

وأفاد الموقع الشهر الماضي أن الولايات المتحجة ستعوض "إسرائيل" مقابل بيع الجيل الخامس من مقاتلات "إف-35" إلى الإمارات، وذلك بمنحها إمكانية الوصول المباشر إلى الأقمار الصناعية الأمريكية السرية لنظام الاكتشاف المبكر للصواريخ الباليستية، بعدما ذكرت وكالة "بلومبرج" أن وزارة الدفاع الأمريكية أخطرت الكونجرس أنها تدعم اقتراح بيع 50 مقاتلة من طراز "إف-35" إلى الإمارات.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تقدمت الإمارات رسميًا بطلب شراء طائرات "إف-35" المتطورة من الولايات المتحدة، وذلك بعد توقيع اتفاق التطبيع مع الكیان الإسرائيلي، وبعدها بأيام تقدمت قطر بطلب مماثل.

الكلمات المفتاحية
مشاركة