اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي قراءة في الصراع العالمي ما بين الجيولوجيا والجيوسياسي

لبنان

وفد من الاتحاد العمالي العام زار روضة الشهيدين بذكرى الشهداء القادة
لبنان

وفد من الاتحاد العمالي العام زار روضة الشهيدين بذكرى الشهداء القادة

بشار الأسمر: نحيي المقاومة ونعتبر أتفسنا في الاتحاد العمالي العام جزءا من الثلاثية الذهبية "الشعب والجيش والمقاومة"
2982

في الذكرى السنوية للشهداء القادة، قام وفد من الاتحاد العمالي العام في لبنان ترأسه رئيس الاتحاد بشارة الاسمر وضم أمينه العام سعد الدين حميدي صقر وعضو هيئة المكتب علي ياسين وأعضاء من المحلس التنفيذي للاتحاد والمسؤول العمالي لحزب البعث العربي الاشتراكي في لبنان قاسم زهوي وعدد من رؤساء الاتحادات النقابية في القطاعات العمالية المختلفة، بزيارة روضة الشهيدين في الغبيري.

وكان في استقبال الوفد مسؤول وحدة النقابات والعمال المركزية في حزب الله هاشم سلهب ومعاونه حسن سيف الدين، ومعاون بيروت حيدر سرور وعدد من نقابيي الوحدة ومعاوني القطاعات النقابية في بيروت.

بعد مراسم وضع اكليل من الورد والقاء التحية وقراءة الفاتحة على ضريح الشهيد القائد الحاج عماد مغنية، تحدث الأسمر وقال "بحضرة الشهداء نقف مطأطئي الرأس، أمام عظمة الاستشهاد، وأمام عظمة ما أنجزته المقاومة، بدءا من الترسيم البحري وحرب الجرود والتحرير".

وأضاف "إن ما انجز بفضل الشهداء هو انجاز عظيم، نقل لبنان من مقولة الخنوع الى موقع التصدي، ونحن باسم الاتحاد العمالي العام نحيي الاخوة في المقاومة، ونشد على أيديهم ونعتبر أنفسنا في الاتحاد العمالي العام جزءا من الثلاثية الذهبية، الشعب والجيش والمقاومة المنتصرة، والتي ستبقى منتصرة.

بدوره الأمين العام للاتحاد العمالي العام في لبنان سعد الدين حميدي صقر قال "نقف اليوم في ذكرى القادة وقفة الوفاء لمن قدموا لقضيتهم ولدينهم وللقدس، نقف اليوم وفاء وتقديرا للشهداء ونحيي المقاومة الاسلامية التي ضحت وأنبتت كرامة في هذه الأمة، رحم الله الشهداء ونحن سنكمل طريقهم حاملين الراية حتى تحقيق النصر بإذن الله تعالى".

الكلمات المفتاحية
مشاركة