اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي وزراء خارجية دول عدم الانحياز يعتمدون إعلان باكو بختام اجتماعهم في أذربيجان

فلسطين

الفصائل الفلسطينية تبارك عملية "كدوميم" شرق قلقيلية
فلسطين

الفصائل الفلسطينية تبارك عملية "كدوميم" شرق قلقيلية

الفصائل الفلسطينية تبارك عملية "كدوميم" شرق قلقيلية
1778

باركت فصائل المقاومة الفلسطينية، العملية الفدائية في مستوطنة "كدوميم" شرق قلقيلية، والتي أدّت إلى مقتل جندي وحارس أمن.
ووصف الناطق باسم حركة "حماس" عن مدينة القدس، محمد حمادة، عملية إطلاق النار غرب نابلس بـ"العمل البطولي"، وعدّ حمادة "العملية ضمن سلسلة الرد الطبيعي على مجزرة جنين ومخططات الاحتلال في الأقصى".

من جانبها، قالت حركة "فتح" الانتفاضة، في بيانٍ لها، إنّ هذه العملية الشجاعة تُمثّل رداً طبيعياً ومشروعاً على جرائم الاحتلال المتواصلة في مخيم جنين وفي كل أنحاء فلسطين".
وأضافت، أنّ هذه العملية تأتي "انتقاماً لدماء الشهداء الأطهار"، وتأكيداً على قدرة وحيوية المقاومة في كل الساحات لضرب العدو وتحطيم منظومته الأمنية.

من ناحيتها، أشادت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين بالعملية المشرفة، مشيرةً إلى أنها تأتي رداً على جرائم الاحتلال في جنين، وغيرها من الأرض الفلسطينيّة.

وقالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، إنّ عملية إطلاق النار والدهس البطولية قرب مستوطنة "كدوميم"، هي رد على جرائم الاحتلال المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وآخرها جريمة جنين.

من جانبه، اعتبر المكتب الإعلامي للجان المقاومة في فلسطين "العملية استمراراً لردود الشعب الفلسطيني ومقاومته ضد جرائم العدو الإسرائيلي في جنين".

وقالت لجان المقاومة إنّ عملية "كدوميم" الفدائية تكشف قدرة الشعب الفلسطيني ومقاومته في الرد على جرائم العدو في المكان والزمان المناسبين على الرغم من كافّة الإجراءات الأمنية الصهيونية.

بدورها، باركت حركة المجاهدين الفلسطينية، عملية إطلاق النار البطولية التي وقعت قرب مستوطنة "كدوميم".وقالت إنّ "العملية البطولية تثبت فشل منظومة الاحتلال وقيادته المجرمة".
وأشارت إلى أنّ هذه العملية تأتي رداً على اعتداءات الاحتلال وجيشه وتثبت أنّها لن تحبط من عزيمة وإرادة الشباب المقاوم الثائر.

من ناحيتها، قالت حركة الأحرار إنّ "فاتورة الحساب مع الاحتلال الإسرائيلي لم تُغلق بعد. وثوار شعبنا ومقاوموه سيثأرون لشهداء جنين وسيمرغون أنف الاحتلال وعنجهيته في التراب".

مشاركة