اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي أمريكا العائدة تعطي البحرين دورا مركزيا وتطرد مصر من رحمتها

فلسطين

"#احم_أقصاك".. حملة إلكترونية لنصرة الأقصى ودعوات للتصدّي للاقتحامات
فلسطين

"#احم_أقصاك".. حملة إلكترونية لنصرة الأقصى ودعوات للتصدّي للاقتحامات

الدعوات أكَّدت أن اقتحامات الأقصى هي جزء من مخططات الاحتلال في محاولة فرض التقسيم الزماني والمكاني للمسجد
2285

أطلق نشطاء حملة إلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي نصرة للمسجد الأقصى بالقدس المحتلة، وسط دعوات لحمايته من تغول المستوطنين الصهاينة وحكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة.

وتفاعل نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي بشكل واسع مع وسمَي "#اقصاكم_يدنس" و"#احم_اقصاك"، ودعوا لضرورة الحشد على مستوى عالٍ وتوسيع دعوات النفير وشد الرحال للمسجد الأقصى.

ووجَّه النشطاء الدعوات للانضمام والتوحد و التفاعل والنشر على مستوى عالٍ وتعزيز دعوات النفير للتوجه نحو المسجد الأقصى، لمواجهة اقتحام المستوطنين غدًا الأحد 17 أيلول/سبتمبر 2023،في يوم "رأس السنة العبرية".

وأوضحت الدعوات أن اقتحامات الأقصى هي جزء من مخططات الاحتلال في محاولة فرض التقسيم الزماني والمكاني للمسجد وخصوصًا في موسم "الأعياد اليهودية"، مؤكدة في الوقت ذاته على إسلامية المسجد وحق المسلمين الخالص بكامل مساحة المسجد وسوره البالغة 144 دونمًا.

وتنطلق اقتحامات المستوطنين في موسم "الأعياد اليهودية" الأحد 17 أيلول/سبتمبر، عبر تنظيم اقتحامات كبيرة للأقصى والبلدة القديمة، وتأدية طقوس تلمودية وتوراتية، ضمن الحرب الدينية على المسجد والمدينة المقدسة.

وتستغل جماعات الهيكل الأعياد اليهودية لممارسة طقوسها التلمودية والتوراتية في المسجد الأقصى، أبرزها الصلوات والدعاء والصوم وذبح القرابين والنفخ في البوق وغيرها، في مساعي تهويده وفرض واقع جديد فيه وتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.

وتتواصل التحذيرات المقدسية من خطورة الطقوس الاستيطانية في المسجد الأقصى المبارك ومدينة القدس، خلال الأعياد اليهودية المرتقبة.   وتواصلت على ضرورة شد الرحال إلى الأقصى في هذا الوقت، لإفشال مخططات المستوطنين ومساعي التهويد المستمرة بحق المسجد المبارك ومدينة القدس المحتلة، إضافة إلى دعم المقدسيين والمرابطين الذين يتعرضون لمضايقات متكررة من جيش الاحتلال.

الكلمات المفتاحية
مشاركة