اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي اشتباكات ضارية في جنين.. سرايا القدس تفجّر عبوة ناسفة بآلية عسكرية للاحتلال

عين على العدو

إعلام العدو يكشف: "إسرائيل" تواجه مشكلة معلومات استخبارية عن "الحوثيين"
عين على العدو

إعلام العدو يكشف: "إسرائيل" تواجه مشكلة معلومات استخبارية عن "الحوثيين"

"القناة 24": إطلاق الصواريخ من قبل "الحوثيين" سيستمر  
1553

قال معلّق الشؤون العسكرية في "القناة 24" "الإسرائيلية"، يوسي يهوشع "توجد مشكلة لـ"إسرائيل" مقابل الحوثيين (أنصار الله)، لدينا مشكلة استخبارية، لدينا مشكلة أهداف. "الحوثيون" لم يكونوا على المهداف ولذلك لم ندرسهم، فقد كانت لنا تحديات أخرى كلبنان، الضفة الغربية، غزة، سورية، العراق وإيران، لم نلتحم مع "الحوثيين" لأن هذا حدث كبير على "دولة" "إسرائيل" الصغيرة بمواردها" وفق تعبيره.

وأضاف "الآن هذا الأمر من الصعب وصفه استخباراتيًا، فحين نهاجم يواصلون القول لنا إنهم سيواصلون شن هجمات، وهنا أود التذكير أن السعوديين قاتلوا لسنوات مقابل "الحوثيين" ولم ينجحوا في تحقيق وقف إطلاق النار، وهم هاجموا منشآت النفط التابعة لشركة آرامكو. أنا اعتقد أن المفتاح لوقف إطلاق النار سيكون في إيران، ولذلك سنحتاج الى الأميركيين، وأنا أقدر أنه إذا ما نجحنا في التوصل الى تفاهمات لوقف إطلاق النار، سيحصل ذلك فقط مع دخول الرئيس دونالد ترامب الى البيت الأبيض وضغطه على الإيرانيين، وأنا لا أرى ذلك يتحقق بواسطة عملية عسكرية، وهذا أيضًا ما يقولونه في الجيش "الإسرائيلي"، ما يعني، ويجب أن يسمعه من يشاهدنا، إن إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة من جهة "الحوثيين" سيستمر، ونحن سنضطر الى "الدفاع" بشكل أفضل وعمليات اعتراض أفضل بكثير" وفق قوله.

صحيفة "إسرائيل هيوم" "الإسرائيلية" ذكرت أنه "على الرغم من الهجوم الكبير الذي شنّه الجيش "الإسرائيلي" الليلة في اليمن، على ثلاثة موانئ وفي العاصمة صنعاء، يقدر الجيش "الإسرائيلي" أنه سيُطلب من سلاح الجو اتخاذ المزيد من العمليات (الاعتداءات) ضد "الحوثيين"، وهذه ليست نهاية القصة"، وأشار مسؤولون أمنيون إلى أن "الكلمة الأخيرة لم تُقال بعد، والأمر لن يكون قصيرًا" حسب تعبيرهم.
 

الكلمات المفتاحية
مشاركة