تحقيقات ومقابلات
على غرار جولات اعتداءاته السابقة، ترك العدو الصهيوني خلفه ألغام حقده، وقنابله العنقودية، وذخائره الحربية غير المنفجرة، لتهدد أرواح الناس، لا سيّما الفئات العمرية الصغيرة التي تجهل طبيعة هذه الأجسام.
بدورها، تواصل جمعية "أجيال السلام" العمل على توعية هذه الفئات، عبر حملات تشمل المدارس، والبلديات، والمحال التجارية، والمرافق الحيوية. وقد شملت الورش عددًا من القرى والبلدات، وتضمنت شرحًا مفصلًا ودقيقًا عن أنواع وأشكال القنابل العنقودية والألغام وتأثيراتها، إلى جانب التوعية حول كيفية التعاطي مع الأجسام الغريبة والمشبوهة.