لبنان
ستبقى فاطمة قدوة إلى يوم القيامة، لأن سيرتها ليست قصة مضت، بل رسالة تُلهِم، ومنهج يحيي القلوب، وطريقٌ يظلّ ممتدًا ما بقي في الأرض مؤمنٌ يبحث عن معنى الطهر والصدق والثبات.
مسؤولة الهيئات النسائية في شعبة بدنايل الدكتورة الحاجة نبال رعد تشدد على أن السيدة فاطمة ستظل القدوة إلى يوم القيامة، داعية الفاطميات للمشاركة في التجمع الفاطمي، حيث ستجمعنا رسالة وحدة وقوة.