عربي ودولي
هكذا واجه حزب الله أزمة كورونا في الجنوب.. والمهمة متواصلة
مع َتزايد ِعدد ِالإصابات ِفي المنطقة ازداد َمنسوب ُالتحدي ، وما تم تجهيزُه للمواجهة ِجاء َبنتائج ايجابية
كان هذا الوعدُ في نيسان الماضي ، عندما اعلن َحزب ُالله مواجهة َكورونا عبرَ خلايا الازمة..
ومنذ ُذلك َالحين ِلم تتوقف ِالجهود ُ، وشُكلت الفرق ُالطبية ُللتدخل ، وأقيمت مراكز ُالتشخيص ِوالحجر ِ والعزل ِالصحي، انتشرت لجان ُالطوارئ في ِالقرى وبين َالأحياء ِوالبيوت، فكان َالعمل ُعلى مستوى الخطر ِالمحدق.
مع َتزايد ِعدد ِالإصابات ِفي المنطقة ازداد َمنسوب ُالتحدي ، وما تم تجهيزُه للمواجهة ِجاء َبنتائج ايجابية.
العمل ُهنا لا يخلو من التنسيق ِمع َالأحزاب ِوالجهات ِالفاعلة ِوالرسمية ِلا سيما البلديات ِواتحاداتِها والوزارات ِالمعنية ِوعلى رأسِها وزارة ُالصحة العامة.
ومع ترقب ِوصول موجة ثانية ٍمن ِانتشار الوباء يتواصل ُالعمل ُلمواجهةِ أسوأ السيناريوهات ِدون َأن يتوقف َالجهد ُعلى الجوانب ِالصحية، ومنها متابعةُ أوضاع ِالعائلات ِالمتعثرة ِاقتصادياً والتي ألهبت َأزمة ُكورونا من معاناتِه
