اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي ماذا في لقاء الرئيس عون وهنية؟

عربي ودولي

ارتفاع في نسبة تأييد الفلسطينيين لـ
عربي ودولي

ارتفاع في نسبة تأييد الفلسطينيين لـ"حماس"

"صوفان": تحوّل دراماتيكي في الرأي العام الفلسطيني لصالح "حماس"
730

استطلاع لـ"المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية": نسبة تأييد الفلسطينيين لـ"حماس" ارتفعت كثيرًا بعد معركة "سيف القدس"

كشف استطلاع للرأي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، عن ارتفاع كبير في نسبة تأييد الفلسطينيين لحركة حماس بعد المعركة الأخيرة في الأراضي المحتلة.

مجموعة "صوفان"، التي توقّفت عند نتائج الاستطلاع، تحدثت عن تحوّل دراماتيكي في الرأي العام الفلسطيني لصالح حماس، حيث بيّن الاستطلاع المذكور إجماعاً على أن حماس انتصرت ضد "إسرائيل" في المعركة الأخيرة، وأن غالبية الفلسطينيين يرون أن الحركة هي من تستحق تمثيل وقيادة الشعب الفلسطيني، وليس حركة فتح.

كما أشارت إلى ما كشفه الاستطلاع لجهة رفض غالبية ثلثي الشعب الفلسطيني قرار السلطة الفلسطينية تأجيل الانتخابات الفلسطينية، ولفتت إلى أن زيادة شعبية حماس قد تخلق الكثير من التعقيدات للسلطة الفلسطينية وكذلك للحكومة الإسرائيلية الجديدة، مضيفة أن الاستطلاع يفيد أن حماس قد نجحت في كسب تأييد الشارع الفلسطيني.

المجموعة تابعت أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وحركة فتح في المقابل يواجهان معضلة صعبة، إذ إن إجراء الانتخابات خلال الأشهر القليلة القادمة قد تنتهي بفوز كاسح آخر لحماس.

كذلك نبّهت الى أن المماطلة في إجراء الانتخابات يحمل معه خطر تأجيج الاضطراب الداخلي وخسارة المزيد من الدعم السياسي لحركة فتح.


كما أشارت إلى ما كشفه الاستطلاع لجهة رفض غالبية ثلثي الشعب الفلسطيني قرار السلطة الفلسطينية تأجيل الانتخابات الفلسطينية، وأشارت المجموعة إلى أن زيادة شعبية حماس قد تخلق الكثير من التعقيدات للسلطة الفلسطينية وكذلك للحكومة الإسرائيلية الجديدة، مضيفة أن الاستطلاع يفيد أن حماس قد نجحت في كسب تأييد الشارع الفلسطيني.

المجموعة تابعت أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وحركة فتح في المقابل يواجهان معضلة صعبة، إذ إن إجراء الانتخابات خلال الأشهر القليلة القادمة قد تنتهي بفوز كاسح آخر لحماس.

كذلك نبهت من أن المماطلة في إجراء الانتخابات يحمل معه خطر تأجيج الاضطراب الداخلي وخسارة المزيد من الدعم السياسي لحركة فتح.

مشاركة