المقال التالي
هل يفجر ملف النازحين السوريين قنبلة التوطين في لبنان؟
عربي ودولي
يرتّب المقهى ـ الكشك على كورنيش غزة قبل الغروب.. يشعل النار في موقده استعداداً لاستقبال الزبائن.
تتراصف صور الشعراء والأدباء الفلسطينيين قرب بعضها، شعراء الثورة والحرية، كل من كتب ولحّن وعزف وأنشد في فلسطين له مكانه.
مقهى صغير على الشاطىء يسمح لك بالاستمتاع بلحظات هدوء ومشاهدة الغروب، والشفق، بانتظار بزوغ فجر الحرية.
الصور بعدسة الزميل محمد الزعنون