اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي حزب الدعوة العراقي يشارك في إغاثة ضحايا الزلزال المدمر في سورية 

لبنان

النائب حمادة: حزب الله يريد إصلاح الانحراف بعدم تطبيق القوانين لتحقيق مطالب المعلّمين
لبنان

النائب حمادة: حزب الله يريد إصلاح الانحراف بعدم تطبيق القوانين لتحقيق مطالب المعلّمين

لقاء تحت عنوان "التباحث في الواقع التربوي الجديد" نظمته التعبئة التربوية في حزب الله وتجمع المعلمين في منطقة البقاع 
1882

أشار عضو كتلة الوفاء للمقاومة وعضو لجنة التربية في المجلس النيابي النائب ايهاب حمادة إلى ما يبذله حزب الله والتعبئة التربوية "من أجل أن يصل المعلمون، موظفون ومتقاعدون إلى تحقيق مطالبهم على صعد عدة منها الضمان الإجتماعي للمتقاعدين وكلفة الطبابة، وإدراج بدل الإنتاجية لأن قانون لبنان لا يعطي إلا الرواتب". 

كلام النائب حمادة جاء خلال اللقاء الخاص الذي نظمته التعبئة التربوية في حزب الله وتجمع المعلمين في منطقة البقاع تحت عنوان "التباحث في الواقع التربوي الجديد"، في قاعة مسجد الإمام علي (ع) بمدينة بعلبك، وحضره مسؤول المنطقة التربوية في بعلبك – الهرمل الأستاذ حسين عبد الساتر، ومسؤول القسم التربوي لحزب الله  في البقاع الحاج حسين الحاج حسن، مع مدراء المدارس الرسمية وفعاليات تربوية بقاعية. 

وأضاف: "نحن لا نصنع قانونًا جديدًا بل نريد إصلاح الانحراف والخلل الموجود في عدم تطبيق القوانين المرعية الإجراء في هذا الأمر وفي مسار المتقاعدين قبل الوصول لحل كل أزمة التعاقد، وهذا المطلب الحقيقي لكل المتعاقدين"، موضحًا "أننا في التعبئة التربوية وفي حزب الله أنجزنا منذ أكثر من سنتين تصورًا كاملًا لحل موضوع التعاقد، ولكن هناك عقبات يعرفها الجميع".

بدوره، لفت عبد الساتر إلى أنَّ "المنطقة التربوية تتواصل مع اللجنة التربوية لنقل معاناة المدارس على عدة صعد، ولا سيما الكلفة التشغيلية، والتجهيزات الضرورية، ومعاناة المعلمين في منطقة بعلبك – الهرمل ولا سيما في كلفة التنقل".

من جهته أكَّد الحاج حسن أنَّ "التعبئة التربوية لحزب الله في البقاع سوف تساند وتساهم في دعم المدارس الرسمية التي تعمل وتفتح أبوابها، وذلك في الكلفة التشغيلية، وتنقل المعلمين".

مشاركة