اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي رئيس بلدية حيفا يُطلق تحذيرًا مهمًا للمستوطنين

عين على العدو

خشيةً من حزب الله.. العدو يُجري مناورة عسكرية واسعة في الجليل الغربي
عين على العدو

خشيةً من حزب الله.. العدو يُجري مناورة عسكرية واسعة في الجليل الغربي

مناورة عسكرية لجيش العدو في المنطقة البحرية الشمالية والجليل الغربي
1211

على خلفية إطلاق النار المستمر بين العدو الصهيوني وحزب الله عند الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة، يُجري جيش الاحتلال مناورة عسكرية في المنطقة البحرية الشمالية وفي منطقة الجليل الغربي، اليوم الاثنين، تتضمن حركة لافتة للقطع البحرية والطائرات والجهات الأمنية في المنطقة. 

وفي بيان مشترك للمتحدث باسم جيش الاحتلال والشرطة، أشارا إلى أن: "المناورة تجري؛ لأنّها جزء من جاهزية الجيش للقتال في ساحات مختلفة، وليس لخشية من حدث أمني"، وفقًا لتعبير البيان.

ووفقًا لموقع "يديعوت أحرونوت"، فقد نشرت السلطات في المنطقة توجيهات للمستوطنين تمهيدًا للمناورة التي سيجري جزء منها أيضًا في بعض المستوطنات. وعلى سبيل المثال، فقد أشارت مستوطنة "معالوت ترشيحا"، في بيان، إلى أنّ: "المناورة هي جزء من تحسين الاستعداد للطوارئ، وبالتأكيد يمكن أن تحصل في منطقتنا، وستستخدم فيها مجسّمات عدو بملابس عسكرية وسترات مضيئة، في مخطط قتالي في منطقة مفتوحة".

من جهتها، قالت بلدية مستوطنة نهاريا: "ستجري في نهاريا وشمالها مناورة عسكرية واسعة النطاق بمشاركة: جميع جهات الطوارئ، الجيش، قيادة الجبهة الداخلية، الشرطة، نجمة داوود الحمراء، الإطفاء، بلدية نهاريا. وستبدأ في ساعات الصباح وتنتهي في ساعات الظهر"، وأضافت: "في جزء من المناورة، لا توجد حواجز على الطرق، ولكن ستلاحظ حركة لافتة للعربات والقوات العسكرية والأمنية وقوات الإنقاذ، بما في ذلك الطائرات والسفن".

وتابعت البلدية: "خُطّط للمناورة مسبقًا كونها جزءًا من برنامج تحسين الجاهزية وتدريب القوات العسكرية والأمنية وقوات الإنقاذ"، مردفةً: "وفي حال وقوع حادث حقيقي، سيتجري إطلاق تحذير، ويجب اتخاذ الإجراءات وفقًا لتعليمات قيادة الجبهة الداخلية".

مشاركة