اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي كهرباء لبنان تزوّد معمل الزهراني بالمازوت وتوافق على تغطية ثمن شحنة الغاز أويل

عربي ودولي

رفضًا للحرب على غزّة.. المتظاهرون يتحضرون "للخروج بكامل قوتهم" في شيكاغو
عربي ودولي

رفضًا للحرب على غزّة.. المتظاهرون يتحضرون "للخروج بكامل قوتهم" في شيكاغو

تظاهرات حاشدة مُرتقبة في شوارع شيكاغو
675

كشفت صحيفة "بوليتيكو" الأميركية، اليوم الأحد، عن تخطيط المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين "للخروج بكامل قوتهم"، هذا الأسبوع، في شيكاغو.

وأشارت "بوليتيكو"، إلى أنه وبعد أن توقفت "المجموعات الناشطة للتفكير في معارضة هاريس في المؤتمر الوطني الديمقراطي"، عاد المحتجون إلى قرار المضي قدمًا بكلّ قوة.

واجتمعت المنظمة الرئيسية التي تضم أكثر من 200 مجموعة، لمدة نصف ساعة تقريبًا، في اليوم الذي أعلنت فيه هاريس ترشيحها، "وكان الهدف من الاجتماع، هو النظر في ما إذا كان يجب المضي قدمًا بنهج المواجهة نفسه، ضدّ الرئيس جو بايدن بسبب سياساته تجاه "إسرائيل"".

وبعد أن كان يُنظر إلى هاريس، "على الرغم من كونها جزءًا من إدارة بايدن، من قبل البعض، على أنها أكثر تعاطفًا مع القضية المؤيدة للفلسطينيين"، فإنّ التردّد بشأنها تلاشى بعد وقت قصير من مواجهة هاريس للمحتجين في تجمع جماهيري في ميشيغان، خلال جولتها في الولاية مع مرشحها الجديد لمنصب نائب الرئيس، حين قالت للمتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين، الذين قاطعوا خطابها: "صوت الجميع مهم، لكنني أتحدّث الآن، أنا أتحدّث الآن".

وقال رئيس شبكة الجالية الفلسطينية في الولايات المتحدة، حاتم أبو دية: "لقد توصلنا جميعًا إلى إجماع على أن هذا لن يحدث فرقًا، وأن هاريس تمثل هذه الإدارة، وسنواصل العمل بكلّ قوتنا".

ومن المقرر، بحسب "بوليتيكو"، أن تشهد شوارع شيكاغو 6 احتجاجات كبرى على الأقل، خلال المؤتمر الوطني الديمقراطي.

وستنطلق أكبر هذه الاحتجاجات في اليوم الأول، يوم الاثنين، إذ من المتوقع أن يشارك "عشرات الآلاف" في مسيرة على بعد بضعة أمتار من مركز يونايتد سنتر، حيث ستلقي هاريس وزميلها في الترشح، حاكم ولاية مينيسوتا، تيم والز، خطابَي قبولهما.

وفي سياق متصل، أكدت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية أن الاحتجاجات الطلابية داخل الجامعات الأميركية، رفضًا للحرب على قطاع غزّة، تدفع رؤساء الجامعات إلى الاستقالة.

ورأت الصحيفة أنّ "إدارة جامعة مرموقة أثناء الحرب الدائرة حاليًّا في الشرق الأوسط قد تحوّلت إلى واحدة من أصعب الوظائف في الولايات المتحدة".

وأفادت الصحيفة أن رؤساء خمس جامعات استقالوا حتّى الآن، وأن رؤساء جامعات أخرى قضوا الصيف في سن قواعد أكثر صرامةً لتجنب تكرار ما حدث في الربيع، حين شهدت الكليات في جميع أنحاء البلاد احتجاجات ومخيمات واعتقالات.

الكلمات المفتاحية
مشاركة