اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي غضبٌ عارم في كيان العدو من قرار الجنائية الدولية

فلسطين

الفصائل الفلسطينية ترحّب بقرار الجنائية الدولية: لخطوات تنفيذية تضمن اعتقال نتنياهو وغالانت
فلسطين

الفصائل الفلسطينية ترحّب بقرار الجنائية الدولية: لخطوات تنفيذية تضمن اعتقال نتنياهو وغالانت

1030

رحّبت حركة حماس بإصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكّرتي اعتقال بحق رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الحرب السابق يوآف غالانت، بتهمة ارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

وقالت حماس في بيان لها إن "هذه الخطوة، التي حاولت الإدارة الأمريكية المتواطئة مع جرائم الحرب الصهيونية، تعطيلها لأشهر، عبر إرهاب المحكمة وقضاتها، ومحاولة ثنيها عن أداء واجبها في محاسبة الاحتلال على جرائمه المتواصلة في قطاع غزة؛ تشكل سابقة تاريخيّة مهمة، وتصحيحاً لمسار طويل من الظلم التاريخي لشعبنا، وحالة التغاضي المريب عن انتهاكات بشعة يتعرّض لها طيلة ستةٍ وسبعين عاماً من الاحتلال الفاشي".

ودعت محكمة الجنايات الدولية إلى توسيع دائرة استهدافها بالمحاسبة، لكل قادة الاحتلال المجرمين، ووزرائه وضباطه الفاشيين، الذين أوغلوا في دماء شعبنا الفلسطيني، ومارسوا بحقّه أبشع عمليات القتل والإرهاب والتجويع التي عرفها التاريخ الحديث.

كما دعت جميع الدول حول العالم للتعاون مع المحكمة في جلب مجرمي الحرب الصهاينة، نتنياهو وغالانت، والعمل فورًا لوقف جرائم الإبادة بحق المدنيين العزّل في قطاع غزة.

فتح

بدوره، قال الناطق باسم حركة فتح عبد الفتاح دولة إن صدور مذكرتي الاعتقال بحق نتنياهو وغلانت خطوة شجاعة في مواجهة الجرائم والانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها حكومة الإحتلال.

حركة المجاهدين

من جانبها، رأت حركة المجاهدين الفلسطينية في قرار المحكمة الجنائية الدولية إصدار أوامر اعتقال مجرمي الحرب نتنياهو وغالانت خطوة مهمة على طريق محاسبة وملاحقة  مجرمي الكيان الصهيوني ويجب أن يلحقه خطوات تنفيذية ومواجهة التدخل الأمريكي السافر لمنع تنفيذه أو إجهاضه، القرار المتأخر كان يجب أن يشمل جميع قادة العدو السياسيين والعسكريين وجنوده.

 

الكلمات المفتاحية
مشاركة