تحقيقات ومقابلات
بعد عامٍ على رحيل سيد شداء الأمة، تعود الذكرى لتوقظ في القلوب وعيًا متجددًا، وتجعل العهد أوضح وأعمق. حضورٌ يمتد إلى الساحات المختلفة، ليؤكد أن الجرح مهما كان عميقًا، يتحوّل إلى قوةٍ تنهض وتستمر، وفاءً لسماحة السيّد وصمودًا في وجه العدو.
كلمات جريح البايجر أحمد نعمة تنبض وفاءً وصدقًا؛ إذ يربط بين ألمه وجرحه وبين إصراره على الحضور في ذكرى الشهيد الأسمى، ليجعل من التعافي وعدًا بالعودة أقوى. يؤكد أنّ الجراح ليست نهاية الطريق، بل بداية عهد جديد مع سماحة السيّد الشهيد.