خاص العهد
قدّموا فلذات أكبادهم قرابين عزّ وكرامة، ولم يحيدوا يومًا عن درب المقاومة. ورغم البيوت التي هُدِّمت، والدماء التي سُفكت، ما زالوا يرفعون الراية التي خطّها السيد بدمه الطاهر. شقيق الشهيد ابراهيم صادر يؤكد للسيد حسن نصرالله ومن على ركام منازلهم المهدمة في مشغرة ان عوائل الشهداء باقية على خطّ السيد الى يوم الدين.