كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
مضمون التقرير الاستخباراتي حول مقتل خاشقجي جعل من ابن سلمان شخصًا منبوذًا
نواب ديمقراطيون أمريكيون يقدّمون مشاريع قوانين ضد ابن سلمان
من الواضح أن بايدن لا يزال يتحسس خطاه. ورغم رغبته في تحجيم بن سلمان إلا أنه يدرك أن الولايات المتحدة لا تستطيع تحمل قطيعة مع أقدم حلفائها في المنطقة
مسؤولون في إدارة بايدن: خيار معاقبة ابن سلمان لم يكن مطروحًا على الطاولة
تنبئ الأزمة القائمة حالياً بين الإدارة الأميركية الجديدة ورأس السلطة السعودية، بأن علاقات واشنطن والرياض لن تعود أبداً كما كانت
السيناتور الجمهوري روب بورتمان طالب بفرض عقوبات على ولي العهد السعودي أو منعه من دخول الأراضي الأميركية
الصحيفة الأميركية: يجب ألّا تمر هذه الجريمة النكراء من دون عقاب
فضل الله: فشل ولي العهد السعودي في إدارة ملفاته يجعل المركز الإمبريالي يخاف على مصالحه وسياسياته في المنطقة كونه وكيلهم
معاقبة ابن سلمان تحمل معها ثمنًا دبلوماسيًا لا يمكن لواشنطن تحمله
محققة الأمم المتحدة المعنية بحالات الإعدام: على واشنطن عدم منح ابن سلمان حصانة من الدعاوي المدنية
يشير التقرير إلى أنّ ولي العهد السعودي رأى أنّ خاشقجي يشكّل تهديداً للمملكة ودعم استخدام العنف إذا لزم الأمر لإسكاته
مقررة في الأمم المتحدة: لفرض عقوبات على الأصول الشخصية لابن سلمان
خارجية العدو: يسعدنا أن نضم تمنياتنا لهذه الصلوات داعين له بتمام الصحة والعافية
تحوّل كبير في تعامل إدارة بايدن مع السعوديين مقارنة بإدارة ترامب مع الإبقاء على دعم الرياض
"بوليتيكو": بايدن يُعيد رسم العلاقات مع "إسرائيل" والسعودية
"سي إن إن": ما كان يحظى به ابن سلمان خلال حقبة ترامب انتهى
الجبري يرفع دعوى جديدة على السلطات السعودية في واشنطن
"مجتهد": ابن سلمان كان يُقنع نفسه أنّ ترامب سيعود للسلطة ولم يستعد نفسيًا لغير ذلك
الغارديان: السعودية تستغلّ ثغرة في شبكة الهواتف المحمولة الدولية للتجسّس
واشنطن بوست: بايدن وعد بإنهاء الدّعم الأمريكي للتّدخل السعودي الكارثي في اليمن