كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
لم تخذلنا شمس "صافي" يومًا حتّى في الأيام الباردة
لا نقاش في هيمنة الولايات المتحدة الأميركية على القرار السعودي
يدفع غالبًا الأهل الذين أرادوا أن يُنشئوا أبناءهم على حُسن الخلق ثمن ما خلّفه كسل أخرين من الأهل الذين عنونوا تقاعصهم عن التربية بعنوان "الحرية"
أعلنت القيادة السياسية المصرية عزمها التدخل لدعم القضية التي رفعتها جنوب إفريقيا ضدّ "إسرائيل" أمام محكمة العدل الدولية
هناك تخبطٌ أميركيٌ صهيونيٌ واضح يستعجلون وقف الحرب
في الرابع عشر من أيار 2018، نقلت الولايات المتحدة الأميركية سفارتها في كيان الاحتلال من "تل أبيب" إلى القدس
ليس صدفة أن المعارك لها أبطالها، وميادين النار تصطفي أصحابها.
الاصطفاف الأميركي مع كيان العدوّ واضح للجميع
يلحظ المراقبون دومًا تماهي خطاب "القوات" عن قصد أو غير قصد مع تصريحات ومواقف قادة العدوّ "الإسرائيلي"
ما يحدث منذ دخول قوات العدوّ إلى رفح هو سيناريو أميركي مرسوم سلفًا
ما يجري في مصر هدفه النهائي سلخ العرب عن بعضهم البعض
لو أمكن أن يطالب المرء قناة "العربية" بشيء، فالمطالبة الوحيدة تكون بأن تتماهى مع الإعلام العبري أكثر
لا يمكن فصل رفع المقاومة الإسلامية وتيرة النار جنوبًا خلال اليومين الأخيرين، عن بدء حكومة الحرب الإسرائيلية برئاسة نتنياهو أعمالًا عسكرية عدوانية في رفح
سنزور غزة ورفح، وسنصلي هناك إن شاء الله
لا ينفكّ كيان العدوّ عن اجتراح الفشل عند كلّ استحقاق، وكلما حاول استدراك فشل سابق استدركه بفشلٍ أكبر
يشعر المسؤولون الإسرائيليون، وعلى رأسهم رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو، بقلق متزايد من إصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال بحقهم بتهم ارتكابهم جرائم حرب
ليل أمس، وجب على هذا العالم الغربي، ممثّلًا بربيبته "إسرائيل" أن يختار بين مرّين: استمرار الهزائم في ميادين المواجهة، أو الرضوخ لما وافقت عليه حركة حماس
لم تقف واشنطن مكتوفة الأيدي أمام العمى الحاصل لجيشها
تجتاح الغرب المؤيد للكيان الصهيوني المؤقت، وعلى رأسه الأفعى الكبرى الولايات المتحدة الأميركية، مجموعة واسعة من الأسئلة الواقعية