كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
فما نراه ويراه العالم في الميادين الجهادية، هو بداية مؤشرات لعزل السطوة الغربية عن موارد الشرق ومقدّراته كله
عيد المقاومة والتحرير
الوجدان المشحون بالعواطف قد لا يشكّل قيمة عند مزاولي النمط التقليدي لتسجيل الأحداث والتطورات الفكرية والسياسية
هناك فرقٌ كبير بين سؤال هل سنعود يومًا، وسؤال متى سنعود؟
المكان: النبطية، والزمان حرب.. الفاعل عدوّ يمعن في الهمجية كلّما تألّم في هزيمته الميدانية أكثر، والمشهد، باص مدرسيّ وطلاب.. ودم!
هذا الإعلام والذي تحركه استخبارات هذه الدول لم يأخذ في الاعتبار أدبيات دبلوماسية الكوارث ولم يلتزم حتّى الموضوعية ولا المهنية
منذ العام 2000، دخل يوم الخامس والعشرين من أيار/مايو رزنامة المناسبات الوطنية السعيدة
منذ الحادثة الأليمة التي هزّت الجمهورية الإسلامية في إيران
السيد رئيسي كان عالمًا ربانيًا ورعًا تقيًا زاهدًا، وكان خير من يمثّل أرقى أمّة وأنجع ثورة استمدت مبادئها وقيمها من القرآن الكريم
خطيئة "الجنائية الدولية"
تُعدّ دولة جنوب إفريقيا من الدول القلائل التي قطعت علاقتها مع كيان العدوّ الإسرائيلي
مكانة إيران الإقليمية والدولية أيضًا انعكست على مستوى المتابعة الدقيقة لتفاصيل الإنقاذ وعرض المساعدة وإرسال الطواقم ووسائل البحث والاستكشاف من قبل عدد من الدول
منذ بثّ نبأ فقدان طائرة الرئيس الإيراني السيّد ابراهيم رئيسي ورفاقه، طافت قلوب الناس في إيران دعاءً ورجاءً.. حكت بالدمعِ العزيز الصادق حكاية شعب يرتبط بقيادته
مساء يوم الأحد 19 نيسان/ابريل جرى شيء من هذا "التعلم الترابطي" لدى النخبة العربية، التي هي نكبة ثانية للأمة وللقضية
حدد قائد "أنصار الله" سماحة السيد عبد الملك الحوثي مسارات جديدة للحرب ووجه رسائل عدة للداخل والخارج
من نافلة القول إن خطاب قائد "أنصار الله" سماحة السيد عبد الملك الحوثي الأسبوعي
في الثامن من تشرين الأول/ أكتوبر، فتحت المقاومة الإسلامية في لبنان جبهة الجنوب إسنادًا للمقاومة الفلسطينية
على منصات التواصل الإلكتروني كما في الشوارع والبيوت، دوّى صدى البيان الذي زفّ هذا العزّ: فرحٌ عارم عمّ القلوب، اعتزازُ الأهل بأبنائهم من رجال الله فاض في أرجاء الضاحية
التاريخ لا يعيد نفسه، بل هذا هو تاريخهم، تاريخ بني صهيون، الذي بُني على بركان دمٍ طاهرٍ لأصحاب الأرض، وأجساد صغيرة طرية ضغطتها الأسقف والجدران