كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
هذا الضعف والخواء والارتباك الصهيوني ليس كل شيء.. بل إن الكيان الصهيوني مقبل على المزيد من التصدعات والانقسامات والانهيارات..
صار اليمانيون في موقع من يستلهم منهم أشقاءهم والاحرار في العالم دروس التضحية والصبر والتحمل
إن التاريخ لا ينتظر أحدا وهو لا يقيم وزنا لغير المبادرين الشجعان
لم يكن مستغربًا أو مستهجنًا أن تقطع جماعات سمير جعجع الطريق الرئيسي في محلة نهر الكلب
القضية وصلت لمسار صفري، يعني أنه إما المقاومة حتى النصر والتحرير لكامل التراب الفلسطيني، وإما التصفية للقضية ولا ثالث لهذه الخيارات
قراءة في رسالتي قائد فيلق القدس إلى قادة المقاومة الفلسطينية
إنه عصر الانتصارات. وهاكُم دليل جديد من الجولة الأخيرة التي خاضتها المقاومة الفلسطينية مع العدو الصهيوني
العرب، هل هم أمة نائمة وأمة مستكينة؟ لم يكونوا كذلك يومًا
هل سيستطيع العدو تجاوز هذه الثغرات البنيوية في هيكليته الامنية والعسكرية؟ وكيف سيكون مصير هذا الكيان غير المستقر بعد اليوم؟
لا يريد إعلامنا الخليجي أن نرى قبة العدو الحديدية تتحول إلى خردة بالية
بين واشنطن وبكين شكل من ملامح حرب باردة جديدة، ما هي مظاهرها وما هو مستقبلها؟
الاحتلال الصهيوني يُخفي جرائمه وانهيار جيش المستوطنين
سيناريوهات التهديد لدى مركز دراسات الأمن القومي الإسرائيلي
تخيلوا لو أن المقابلة محل الجدل كانت مع وزير سعودي أخطأ بحق لبنان، وردّ عليه صحفي لبناني بمثل ما قاله الصحفي السعودي، ماذا كانت لتكون النتيجة؟
المقاومة ليست مأزومة والوقت في صالحها، ولا حاجة للضغط لإنقاذ العدو من الانهيار
المقاومة كبلت جيش الاحتلال منذ اليوم الاول للمواجهة برياً، وتمكنت من تقييد حركة جنوده على تخوم القطاع
الاسم الذي أطلقته المقاومة الوطنية الفلسطينية على مواجهتها العسكرية الأخيرة مع الكيان الصهيوني الغاصب "سيف القدس" ينطوي على معان ودلالات عميقة
فقد العدو الاسرائيلي عنصر المفاجأة، دفاعيًا وهجوميًا
على أعتاب اليوم الثامن للعدوان العسكري على غزة، يبدو العدو أكثر وهناً وأشد غيظاً
تتشكل معادلات جديدة وتبرهن المقاومة على صحة رؤيتها