اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي قائد الجيش: المؤسسة العسكرية في أزمة كبيرة.. والفتنة "على مسافة خطوات"

عين على العدو

البيت الأبيض لم يستجب لطلب رئيس حكومة العدو إجراء مكالمة مع بايدن!
عين على العدو

البيت الأبيض لم يستجب لطلب رئيس حكومة العدو إجراء مكالمة مع بايدن!

بايدن يرفض الرد على اتصالات بينيت منذ 3 أسابيع!
1829

أفادت "القناة 13" "الإسرائيلية" أنّ البيت الأبيض لم يستجب منذ أسابيع لطلبات رئيس الحكومة "الإسرائيلية" نفتالي بينيت للتحدث مع الرئيس الأميركي جو بايدن. 

وذكرت القناة أنّه "منذ ثلاثة أسابيع أجريت محاولة، واحدة على الأقل، لإجراء مكالمة بين رئيس الحكومة "الاسرائيلية" والرئيس الأميركي ولم تتم الاستجابة للطلب منذ ذلك الوقت".

وذكر التقرير أنّ "بينيت يرغب باجراء المكالمة لطرح قضية المحادثات النووية التي تجري هذه الفترة في فيينا بالنمسا"، لافتًا الى أنّ الخلفية لذلك تعود الى محادثة -أجريت بعد يومين من انطلاق المحادثات في فيينا- بين رئيس الحكومة "الإسرائيلية" ووزير الخارجية انتوني بلينكن حيث طلب بينيت خلالها التحدث حول قضية النووي، لكن بلينكن طرح قضية البناء في منطقة عطروت حيث يحتج الاميركيون في كل مرة تنشر فيها خطة بناء خارج الخط الأخضر.  

وأضاف التقرير "رغم ذلك يمكن الافتراض أن مثل هذه المحادثة بين بينيت والرئيس الأميركي يمكن أن تجري قريبًا. مستشار "الأمن القومي" الأميركي جيك سوليفان يتواجد حاليا في "إسرائيل" واجتماعه بالرئيس "الإسرائيلي" يتسحاك هرتسوغ و بينيت قد تمهّد للمحادثة مع بايدن".

وفي هذا الإطار، قال مسؤول مقرّب من رئيس حكومة العدو للقناة "الإسرائيلية" إنّ "الموضوع طرح خلال اجتماع سياسي مع مسؤولين سياسيين، ولم يتم تقديم طلب رسمي من ديوان رئيس الحكومة "الاسرائيلية" الى البيت الأبيض ولذلك أيضًا لم يكن هناك رفض".

وتهرّب ديوان رئيس الحكومة "الإسرائيلية" من حقيقة ما ورد بالقول: "لم يكن هناك أي طلب رسمي لإجراء محادثة بين رئيس الحكومة والرئيس الأميركي. وعندما يتم تقديم مثل هذا الطلب، نحن متأكدون أنه ستتم الاستجابة له بصورة إيجابية".

الكلمات المفتاحية
مشاركة