اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي الخارجية الإيرانية: إعادة فتح السفارات يعود إلى الاجراءات العملية من قبَل السعودية

عين على العدو

من هو بديل نتنياهو رئيسًا لحزب "الليكود"؟
عين على العدو

من هو بديل نتنياهو رئيسًا لحزب "الليكود"؟

استطلاع للرأي يكشف بديل نتنياهو لرئاسة "الليكود"
3438

في ظل التقارير عن مساع لإبرام صفقة ادعاء بقضايا رئيس حكومة العدو "الإسرائيلي" السابق بنيامين نتنياهو والتي سيبتعد  في إطارها نتنياهو عن الساحة السياسية لسبع سنوات، أظهر استطلاع "القناة 12" "الإسرائيلية" أن 51% من جمهور كيان العدو يعارضون هذه الخطوة، مقابل 30% يؤيدونها.

وفي السياق، أشارت الاحصاءات الى أنَّه وفي حال انسحاب نتنياهو من الحياة السياسية، فإنَّ 39% من "الإسرائيليين" يؤيدون استمرار الحكومة الحالية، و28% يريدون إجراء انتخابات جديدة و24% يرغبون بإقامة حكومة جديدة برئاسة "الليكود" في الكنيست الحالية.

وبخصوص الشخصية المفضّلة لجمهور كيان العدو لاستبدال نتنياهو، حاز عضو الكنيست نير بركات على النسبة الأعلى وبفارق كبير، فنسبة 26% يؤيدون أن يصبح بركات رئيسًا للمعارضة، و9% يؤيدون يولي ادلشتيان و8% يؤيدون يسرائيل كاتس ونسبة متساوية حصل عليها اردان.

وردًا على سؤال فيما لو تم اجراء الانتخابات هذه الفترة، رأى الجمهور أنَّ الليكود برئاسة نتنياهو سيحصل على 33 مقعدًا، و"يش عتيد" (هناك مستقبل) برئاسة يائير لابيد سيحوز على 18 مقعدًا، بينما يحصل كل من "شاس" برئاسة ارييه درعي و"أزرق أبيض" برئاسة بيني غانتس على 9 مقاعد لكل واحد منهما، فيما يحصل حزب العمل برئاسة ميراف ميخائيلي على 7 مقاعد، ويحصل كل من حزب "يهدوت هتوراة" والصهيونية الدينية، والقائمة المشتركة ويسرائيل بيتنو على 6 مقاعد لكل واحد منها، أما القائمة العربية الموحدة و"يمينا" فيحصل كل منهما على 5 مقاعد، في حين أن حزب "ميرتس" و"تكفا حداشا" يحصلان على 4 مقاعد لكل واحد منهما.

وبحسب الجمهور، يحصل "الليكود" برئاسة نير بركات على 29 مقعدًا، ويهبط إلى 20 مقعدًا تحت رئاسة يولي ادلشتاين، وبرئاسة يسرائيل كاتس يهبط الى 19 مقعدًا، وفي الاستطلاعات الثلاثة بقي "يش عتيد" الحزب الثاني.
 

مشاركة