اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي "حماس": يوم القدس فرصة لتوحيد جهود الأمة

عين على العدو

استطلاع لـ"معاريف": تراجع من قوة الليكود وتقدم للمعارضة في عدد المقاعد
عين على العدو

استطلاع لـ"معاريف": تراجع من قوة الليكود وتقدم للمعارضة في عدد المقاعد

يمكن للمعارضة تشكيل حكومة للمرة الأولى
1622

أظهر استطلاع للرأي العام في كيان العدو صباح اليوم الجمعة تراجع شعبية حزب الليكود بقيادة رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، بينما يستمر حزب "المعسكر الوطني" و"ييش عتيد" (هناك مستقبل) في تعزيز قوتهما، فيما تخسر أحزاب الائتلاف الإسرائيلي الحالي رئاسة الحكومة.

ووفقًا للاستطلاع الذي أجراه موقع "معاريف"، تساوى الليكود ومعسكر "الدولة". ومع ذلك، فإن كتلة أحزاب الائتلاف تحصل على 51 مقعدًا فقط، بينما تحصل كتلة المعارضة على 69 مقعدًا لتستطيع تشكيل حكومة بدون الأحزاب العربية حتى.

ويُظهر الاستطلاع أيضًا أن "يش عتيد" لا تزال تفقد قوتها وتضعف إلى 19 مقعد فقط. كما أن حزب "عوتسما يهوديت" برئاسة بن غفير يضعف، حيث انخفض في الاستطلاع الحالي إلى 4 مقاعد فقط ويقترب من نسبة الحسم. وحصلت الصهيونية الدينية (التي حصلت على 5 مقاعد) مع "عوتسما يهوديت" على 9 مقاعد فقط -حوالي ثلثي قوتهم المشتركة في الكنيست الحالية.

وبحسب الاستطلاع الحالي أن "عوتسما يهوديت" خسرت منذ انتخابات الكنيست أكثر من نصف ناخبيها، بينما حافظت الصهيونية الدينية على قوتها،  وقال حوالي ثلث إجمالي عدد ناخبي القائمة الصهيونية الدينية في انتخابات 2022 في الاستطلاع الحالي إنهم لا ينوون التصويت، أو لا يعرفون بعد لمن يصوتون.

كذلك بيّن الاستطلاع الحالي أيضًا أن حزب العمل وميرتس سيتجاوزان نسبة الحسم، لكن حزب التجمع لن يمر. وفي الاستطلاع حصل الليكود على 26 مقعدًا، معسكر الدولة - 26، يش عتيد - 19، شاس - 9، يهودية التوراة - 7، يسرائيل بيتينو - 6، الجبهة والعربية للتغيير 6، الصهيونية الدينية - 5، العمل - 4، ميرتس - 4، القائمة العربية الموحدة 4 وعوتسما يهوديت 4.

وبناءً على توزيع المقاعد، يمكن للمعارضة تشكيل حكومة للمرة الأولى حتى بدون الجبهة والعربية للتغيير.

مشاركة