اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي جيش العدو يقرّ: 27 جنديًا أصيبوا في غزة خلال 24 ساعة

لبنان

لقاء الأحزاب طالب بوقف العدوان الصهيوني عن غزة: لفتح المعابر وإدخال المساعدات
لبنان

لقاء الأحزاب طالب بوقف العدوان الصهيوني عن غزة: لفتح المعابر وإدخال المساعدات

هيئة تنسيق لقاء الأحزاب والقوى والشخصيات الوطنية اللبنانية زارت مقر حركة حماس في بيروت
1025

طالبت هيئة تنسيق لقاء الأحزاب والقوى والشخصيات الوطنية اللبنانية، بوقف العدوان الصهيوني المستمر والمتمادي على الشعب الفلسطيني، وانسحاب القوات "الإسرائيلية" الكامل من غزة.

وخلال زيارة وفد من الهيئة مقر حركة حماس في بيروت، حيث كان في استقباله ممثل الحركة في لبنان الدكتور أحمد عبد الهادي، بحضور نائب المسؤول السياسي للحركة في لبنان جهاد طه، مسؤول العلاقات الوطنية أيمن شناعة، عضو القيادة السياسية مشهور عبد الحليم والمسؤول السياسي في منطقة وادي الزينة وإقليم الخروب حسن العريض، شددت الهيئة على ضرورة "فتح المعابر وإدخال المساعدات التي يحتاجها أهلنا في غزة، من مواد غذائية وطبية ووقود، وغيرها من المواد الحياتية، طالبت الهيئة بضرورة إطلاق جميع المعتقلين في السجون "الإسرائيلية"، من خلال عملية تبادل يجري الاتفاق حولها من خلال المفاوضات التي لا يمكن أن تبدأ قبل وقف العدوان.

وعن موضوع إدارة قطاع غزة والضفة الغربية، رأت هيئة تنسيق لقاء الأحزاب والقوى والشخصيات الوطنية اللبنانية بأنه شأن فلسطيني داخلي، تتفق عليه الفصائل الفلسطينية في ما بينها، على قاعدة الوحدة الفلسطينية والرؤية الموحدة لمصلحة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.

من جهتها، أكدت حركة حماس تصميم الحركة وسعيها للتفاهم مع بقية الفصائل على كل ما من شأنه تحقيق مصالح شعبهم المجاهد والصابر الذي قدم التضحيات الكبيرة في سبيل الوصول إلى حقوقه المشروعة.

وفي الختام توجه المجتمعون بتحية الإجلال والإكبار إلى أهل غزة الأباة، وإلى فصائل المقاومة الفلسطينية وبقية المحور الذين يواجهون أعتى قوة في المنطقة، بدعم أمريكي وغربي لا محدود، مؤكدين على الاستمرار في مسيرة الجهاد والمقاومة حتى النصر الكامل.

مشاركة