اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي محلّل إسرائيلي: قرار محكمة لاهاي ضربة سياسية ودعائية ستؤثر على مواصلة القتال

لبنان

النقيب محمد الخير لـ"العهد": طرابلس تقف قلبًا وقالبًا مع المقاومة بمواجهة العدو
لبنان

النقيب محمد الخير لـ"العهد": طرابلس تقف قلبًا وقالبًا مع المقاومة بمواجهة العدو

أكد نائب رئيس اتحادات النقل البري في لبنان والخارج محمد كمال الخير أن طرابلس أثبتت تاريخيًا أنها كانت وما زالت تقف إلى جانب المقاومة قلبًا وقالبًا
1729

غنوة سكاف

أكد نائب رئيس اتحادات النقل البري في لبنان والخارج محمد كمال الخير أن "طرابلس أثبتت تاريخيًا أنها كانت وما زالت تقف إلى جانب المقاومة قلبًا وقالبًا، وخصوصًا ما أظهرته هذه المدينة العريقة منذ بداية معركة طوفان الأقصى، حيث برهنت الفيحاء التي تشهد يوميًا على الوقفات التضامنية والمسيرات ومختلف الأنشطة الداعمة للقضية الفلسطينيه أنها ستبقى مع فلسطين والمقاومة حتّى التحرير الشامل والكامل".

وأضاف الخير خلال تصريح لموقع "العهد" الاخباري "إننا نحيي الشعوب العربية والغربية التي تقف مع أهلنا في فلسطين وغزّة هاشم، كما نأمل من بعض الدول العربية المنبطحة التي تساند العدوّ الصهيوني بشكل مباشر أو غير مباشر، بدل أن تضغط على محور المقاومة لوقف مساندة الشعب الفلسطيني، أن تضغط هي على العدوّ الصهيوني وتعمل على الأقل على طرد السفراء الصهاينة من أراضيها".

الخير أشار الى "أننا من هذا المنطلق نقدر ونفتخر بمواقف الجمهورية الإسلاميّة الإيرانية التي تدعم محور المقاومة معنويًا وعسكريًا وعلى مختلف الأصعدة في سبيل نصرة غزّة وفلسطين، ونأمل من بعض القادة العرب أن يتمثلوا بهذه الجمهورية التي تقف وقفة حق وشرف منذ سنين طويلة".

وتوجه برسالة خاصة إلى أهالي الجنوب الذين يقدمون يوميًا الشهداء ويضحون بأغلى ما لديهم لتبقى كرامة لبنان مرفوعة، وقال إن "طرابلس وأهلها مستعدون لاستقبالهم في حال تطوّرت المعركة مع العدو، وإننا في الشمال سنبقى إلى جانب أهلنا الجنوبيين مهما كلف الأمر.

وختم الخير بالتوجّه بالتحية إلى المقاومة في لبنان وعلى رأسها سماحة السيد حسن نصر الله الذي قدم الغالي والنفيس في سبيل عزة وكرامة الأمه، كما توجه بالتحية إلى الشعب الفلسطيني واليمني والى العراق وسورية، وبإذن الله النصر بات قريبًا.

مشاركة