اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي فيديو| رفع الأنقاض مستمر في الضاحية الجنوبية.. وزارة الصحة: 37 شهيدًا حتى اللحظة

فلسطين

فصائل المقاومة الفلسطينية: الجرائم الصهيونية لن تضعف المقاومة في لبنان
فلسطين

فصائل المقاومة الفلسطينية: الجرائم الصهيونية لن تضعف المقاومة في لبنان

1354

تقدمت فصائل المقاومة الفلسطينية في بيان لها بأحرّ التعازي وأصدق مشاعر المواساة للشعب اللبناني، ولحزب الله باستشهاد القائد المجاهد الكبير ابراهيم عقيل وثلّة من الشهداء القادة والمجاهدين الأطهار الذين ارتقوا جراء العدوان الصهيوني الإجرامي على الضاحية الجنوبية في بيروت.

وحمّلت الإدارة الأمريكية المجرمة وفي مقدمتهم الإرهابي بايدن المسؤولية المباشرة والكاملة عن هذه الجرائم المتواصلة التي تستهدف الشعب اللبناني والمقاومة الإسلامية في حزب الله.

وأضافت "جرائم العدو الصهيوني المجرم في لبنان وفلسطين تستدعي التصدي الحازم والضرب بكل قوة على ايدي المجرمين الصهاينة وتستدعي نفيرًا عامًا لدى كل أحرار الأمة ومحور المقاومة لتدفيع الكيان الصهيوني وداعميه الثمن باهظًا مهما كانت التضحيات".

وتابعت "الجرائم الصهيونية وعمليات الإغتيال الجبانة وإستهداف المناطق السكنية في لبنان وتفجير أجهزة الاتصالات لن تضعف المقاومة، ولن توهن عزيمتها ولن تكسر إرادتها وصمودها وجهادها ومقاومتها التي ستستمر حتى زوال الكيان الصهيوني المجرم".

وأكدت أن "مواصلة المقاومة الإسلامية في حزب الله دعمها واسنادها لغزة ومقاومتها واستمرار دكّها لأوكار العدو الصهيوني في شمال فلسطين المحتلة يثبت ان كل الجرائم والمخططات الصهيونية قد فشلت"، وأن "المقاومة الإسلامية وحزب الله لا زال يمتلك زمام المبادرة ويمتلك من الصلابة والقوة والشجاعة والمفاجآت ما يربك العدو وحلفاءه".

وتوجهت باسم الشعب الفلسطيني ومقاومته بكل التحية للشعب اللبناني ولمقاومته ولقيادة حزب الله بالقول "نشدّ على أياديهم الطاهرة ونثمّن مواقفهم الشجاعة التي تعبر عن الاخوة الحقيقية والصدق والاستعداد العالي لتقديم كل التضحيات من أجل القدس وفلسطين وشعبها".

الكلمات المفتاحية
مشاركة