أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه صحيفة "معاريف"، وأجرته شركة "لازار للأبحاث" برئاسة مناحيم لازار أن حزب "الليكود" تراجع بمقعديْن هذا الأسبوع بينما حصلت كتلة المعارضة على 61 مقعدًا.

كما يُظهر الاستطلاع أن حزبًا جديدًا بقيادة نفتالي بينيت يزداد قوة هذا الأسبوع بمقعد إضافي، ليصل إلى 27 مقعدًا.

وفي رد على سؤال: لو أجريت اليوم انتخابات جديدة للكنيست، لأي حزب ستصوت؟"، جاءت الإجابات على النحو التالي:

حزب "الليكود" 22 مقعدًا (24 في الاستطلاع السابق)
حزب "معسكر الدولة" 19 مقعدًا (18 في الاستطلاع السابق)
حزب "إسرائيل بيتنا" 15 مقعدًا (16 في الاستطلاع السابق)
حزب "يش عتيد" 14 مقعدًا (15 في الاستطلاع السابق)
حزب "الديمقراطيين" 13 مقعدًا (11 في الاستطلاع السابق)
حزب "شاس" 10 مقاعد (9 في الاستطلاع السابق)
حزب "يهدوت" هتوراة 7 مقاعد (7 في الاستطلاع السابق)
حزب "قوة يهودية" 6 مقاعد (6 في الاستطلاع السابق)
حزب "القائمة العربية الموحدة" 5 مقاعد (5 في الاستطلاع السابق)
حزب "الجبهة العربية للتغيير" 5 مقاعد (5 في الاستطلاع السابق)
حزب "الصهيونية الدينية" 4 مقاعد (4 في الاستطلاع السابق)

في هذا السيناريو، يملك ائتلاف نتنياهو 49 مقعدًا فقط، بينما تستطيع كتلة المعارضة، التي تمتلك 61 مقعدًا، تشكيل حكومة بدون الأحزاب العربية، التي تحافظ على قوتها بـ10 مقاعد.

وعند طرح السؤال: "إذا خاض نفتالي بينيت الانتخابات بحزب جديد (مع بقاء باقي الأحزاب كما هي)، لأي حزب ستصوت؟"، جاءت النتائج على النحو التالي:

حزب "بينيت" 27 مقعدًا (26 في الاستطلاع السابق)
حزب الليكود" 21 مقعدًا (22 في الاستطلاع السابق)
حزب "معسكر الدولة" 11 مقعدًا (10 في الاستطلاع السابق)
حزب "يش عتيد" 10 مقاعد (10 في الاستطلاع السابق)
حزب "الديمقراطيون" 10 مقاعد (9 في الاستطلاع السابق)
حزب "شاس" 9 مقاعد (9 في الاستطلاع السابق)
حزب "إسرائيل بيتنا" 9 مقاعد (8 في الاستطلاع السابق)
حزب "يهدوت هتوراة" – 7 مقاعد (7 في الاستطلاع السابق)
حزب "قوة يهودية" – 6 مقاعد (6 في الاستطلاع السابق)
حزب "حزب "القائمة العربية الموحدة" 5 مقاعد (5 في الاستطلاع السابق)
حزب "الجبهة العربية للتغيير" – 5 مقاعد (4 في الاستطلاع السابق)
حزب "الصهيونية الدينية" – 0 مقعد (4 في الاستطلاع السابق)

وفي هذا السيناريو، يحصل ائتلاف نتنياهو على 43 مقعدًا فقط، بينما تحصد كتلة المعارضة – بينيت 67 مقعدًا، وتحافظ الأحزاب العربية على قوتها بـ 10 مقاعد.

كذلك أظهر الاستطلاع أن 88% من المستطلعين يؤيدون صفقة لإعادة الأسرى، سواء صفقة شاملة (52%) أو جزئية (36%). فقط 6% يعارضونها، و6% آخرون ليس لديهم رأي في الموضوع.

وأظهر الاستطلاع أيضًا أنه حتى بين ناخبي الائتلاف الحاكم، هناك أغلبية تؤيد صفقة شاملة (51%)، بينما يعارض 14% أي صفقة. أما بين ناخبي المعارضة، فلا يوجد أي معارضة لإتمام الصفقة.

يُشار الى أن الاستطلاع  أُجري يومي 8 و9 كانون الثاني/ يناير الجاري.

الكلمات المفتاحية