كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
ظريف: العدو سيتلقى الردَّ بمزيدٍ من التطويرعلى الصعيد النووي في إيران
الإفراج عن السفينة جرى بناءً على قرار من المدعي العام
الخارجية الإيرانية: جميع الجهات المعنيّة تتخذ الإجراءات اللازمة لتحديد مرتكبي هذا العمل التخريبي
زادة: على السعودية وقف حرب اليمن المدمرة وغير المتكافئة بأسرع ما يمكن
زادة: الدول التي شنت الحرب الإرهابية على سوريا فشلت في الميدان فتحولت إلى الحرب الاقتصادية والإعلامية
الخطوة الإيرانية تأتي في سياق خطوات متدرِّجة تسمح لها بموجب الاتفاق النووي بتقليص التزاماتها في حال عدم وفاء الجهات الأخرى بالتزاماتها أيضًا
سوليفان: المفاوضات حول موضوع المواطنين الأميركيين المحتجزين في إيران
طهران: ليست إيران من يجب أن يعود إلى الاتفاق النووي بل الدول الأوروبية الثلاث وأميركا
لإنهاء الدّعم الصلب والناعم للسعودية ووضع حد لاستمرار الكارثة الإنسانية في اليمن
الخارجية الإيرانية: ندعم الحوار بين الأفغان وأبلغنا الحكومة الأفغانية بزيارة وفد "طالبان" لطهران
ماكرون كان قد دعا في تصريح الى إشراك قوى إقليمية في الإتفاق النّووي مع إيران
خطيب زادة: هذا الإجراء المرفوض لن يؤدي سوى إلى مزيد من الخلافات وبالتالي تزايد انعدام الثّقة بين بروكسل ودمشق
ظريف للأمريكيين: أكاذيبكم المحرضة على الحروب ستضع نهاية مثيرة للشفقة لمهنتكم الكارثية
الخارجية الإيرانية: الألاعيب الأمريكية غير خافية عن إيران
سعيد خطيب زاده: لا فرق بالنسبة لنا من يحكم في البيت الابيض، وندرس أي إجراء في يومه وسنردّ في ذات اليوم
استمرار العدوان الخارجي لأراضي اليمن سبب غياب الاستقرار
الخارجية الإيرانية: لا نسعى لإثارة التوتر في المنطقة لكننا لن نتردد أبداً في الدفاع عن أمننا
الخارجية الإيرانية: واشنطن تتحمل مسؤولية تداعيات ونتائج أي خطوة حمقاء في ظل الظروف الراهنة
الخارجية الإيرانية: الاتفاق النووي مسألة تتعلق بالأمن القومي لإيران ولا علاقة لأي طرف آخر به
سعيد خطيب زاده: زیارة بومبیو للأراضي المحتلة نتیجة خیانة بعض حکام الدول العربیة