كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
هذه اللّهفة بانتظار المهرجان لا تعكس فقط علاقة الناس بسيّدهم وبالمقاومة التي ملؤها العاطفة والثقة
منظمات ومجموعات يهودية معارضة لوجود الكيان: لتكريس حق العودة للفلسطينيين
حين اعتمد الإعلام المتصهين الناطق بالعربية قاعدة "اكذب ثمّ اكذب…"، كان بدون أن يدري يقرّ بأنّه أنهى تتلمذه في صفوف المدرسة الصهيونية في الدعاية والإعلام
أعلن اليمن العزيز دخول المعركة رسميًا، عبر بيان جيشنا العربي اليمني البطل، باستهداف ميناء إيلات الصهيوني بالصواريخ الباليستية والمسيرات
فاينا سافينكوفا – السلام سيأتي بالتأكيد
طابخ سم التكنولوجيا والغزو الثقافي آكله في الاجرام
بغض النظر عن اعتبار العدو ما صرحت به حماس أنه "دعاية كاذبة"، إلا أنه يفاوض على أرض الواقع
هذا المشهد المتناقض الذي يجري على الأرض ينقسم بين بعيد غريب يتضامن وقريب شقيق يحتفي
هؤلاء السفلة لا يردعهم في الكون إلّا الخوف، والخوف وحده هو من يجعلهم فئران هاربة، ولا شئ دون ذلك
لم توضح "النهار" مصدر هذه التعليقات السلبية، هل هي من الجمهور اللبناني أم من "جمهورها" الاسرائيلي؟
هذه اللحظة في عمر الأمتين العربية والإسلامية لها وقع خاص جدًا، على كل نفس عربية سوية
الصورة قتلت قاتلها، فتحولت دماء الصحافيين وعوائلهم إلى صاروخ
لا يمكن أن نعود إلى زمن الهزائم والإحباط والنواح في النكبات
يبقى القول، إن زمن الاستعمار قد ولى، وانتهى، بفعل زمن الانتصارات.
وفقًا للمعايير الأخلاقية والإنسانية، لا يمكن للمرء أن يكون محايدًا في المعارك الواضحة
"معليش".. هي كسرة في القلب تطوف!
تناقل ناشطو منصّات التواصل بالأمس فيديو لأحد مراسلي قناة العربية، حيث يقوم ببث رسالة على الهواء يحصي فيها عدد الشهداء
غزة بعد العدوان
الملاحظ أن كلمة السوداني كانت الأوضح في التعبير عن المواقف المبدئية، وفي تشخيص أسس المشاكل والأزمات في المنطقة