كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
بعيداً عن التقعر والتكلف اللغوي، وبأسلوب جميل يجمع ما بين البلاغة والبساطة، يحقن القائد أبو عبيدة وريد اللغة العربية بما تحتاجه من فيتامينات
تتجه الأنظار دومًا نحو مصر ودورها التاريخي المقاوم ووزنها السكاني والوجداني لدى الشعوب العربية والإسلامية وتحديدًا في أوقات المعارك الكبرى
غزة النبراس الذي يأبى أن ينطفئ، والمتراس الذي لا يريد أن ينخلع، بل تخلع قلب عدوها وتطفئ عينيه
اشتبه الأمر على صاغية، فالأبوان مغنية لم يكونا من وجوه الإعلام، ولم تستضفهما شاشات ولا صفحات جرائد ولا منابر
تصلح لحظة 7 أكتوبر/ تشرين الأول كبداية تأريخ، ليست نوعًا من التغيير الثوري الجذري
يكاد الجمهور الذي ملّ اسطوانات الوطنية والسيادة يتساءل اليوم على الألحان الرحبانية هذه المرّة: "وَيْنُنْ؟ وَيْنُنْ؟ وَيْنْ صْوَاتُنْ وَيْنْ وْجُوهُنْ وَيْنُنْ؟".
من أكثر القصص المأساوية في الأقبية المظلمة لسجون العدو، قصة الشاب أحمد مناصرة، ابن مدينة القدس الشريف
في مثل هذا الصبح، أُزيح اللثام عن وجه مبدع من جيل البدايات، وعن اسم قائد أتقن الخفاء سنينًا
للمرة الألف إنّ الشيء المسمى "إسرائيل" اندثر في السابع من تشرين/أكتوبر، ماتت "إسرائيل"
ما هي الأماكن التاريخية والرموز التي استهدفتها "إسرائيل"؟
الحروب تأخذ شكلها وطبيعتها ونهاياتها ومآلاتها من طبيعة اللحظة التاريخية التي تندلع بها
فليعودوا قليلًا إلى تموز 2006 ويأخذوا الجواب
ضرورة تأصيل مفاهيم الصراع مع عدو إحلاليّ استيطانيّ درج على استخدام مصطلحات تقبّلتها شعوبنا وإعلامنا في ما مضى من دون تمحيص في أبعادها
جُن جنونه يا جنين.. تقول الأنشودة الفلسطينية، وبالفعل، لا يمكن توصيف ما جرى بالأمس في جنين سوى بحالة جنون متوحّش
الدم يرفع اليوم الدولي للتضامن مع فلسطين
المقاومة ليست بحاجة إلى إثبات أخلاقياتها العالية في المعارك أمام أحد
محطة جديدة ينكشف فيها زيف الشعارات والشرعات التي صنعها الغرب
يا غزة قمم الملوك خرافة
كان الكيان يبحث في هذه المرأة عن قتل الوطن، وعن إشاعة حالة الهزيمة في كل الأمة العربية