كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
من آيات الصمود الكبرى التي تثير الإعجاب والإكبار ما سجلته الطواقم الطبية في مستشفيات قطاع غزة.
تُحكى العزّة بلغة وجوه الشهداء، دون سواها.. لا يضاهيها أيّ تركيب كلاميّ مهما علا، في صياغة ثقافة الحياة.. وهل الحياة سوى موقف عزّة..
هذه الأيام الثلاثة والثلاثون أعادت لذاكرتنا نسختها التي شهدناها في العام ٢٠٠٦: الوجع المرصّع بالصبر، الوحشية الدولية المشرّعة والإرهاب العالميّ المنظّم، واليقين، كلّ اليقين بأنّا حتمًا منتصرون
مع عودة النبض إلى دعوات مقاطعة البضائع الأميركية، تكثر مشاركات الناشطين على منصات التواصل حول ما يجب مقاطعته وحول أسماء المنتجات الأميركية
التغطية على الجرائم الاسرائيلية وتشجيعها بكل المعايير تمتد الى القوانين الدولية
لم يسمع الناعقون الناهقون جملة السيد "نحن دخلنا المعركة فعلًا من يوم 8 تشرين أول"
هذه العملية التراكمية ترفع عديد المتضامنين للوقوف إلى جانب فلسطين
ما ميّز رد المقاومة الذي تمثل باستهداف كريات شمونة بالصواريخ ويعتبر الأول من نوعه مند عدوان تموز عام ٢٠٠٦ هو سرعته
في عز معركة "طوفان الأقصى"، الجارية حاليًا، والتي تسخن كل منطقة الشرق الأوسط، تحتاج هذه الأمة إلى عودة أو إطلالة سريعة على بعض لحظات الصراع العربي- الصهيوني المفصلية
المُعلِن هو منظمة دولية تدعى One Peace Global وهي منظمة لم نسمع بها في لبنان من قبل
هذه اللّهفة بانتظار المهرجان لا تعكس فقط علاقة الناس بسيّدهم وبالمقاومة التي ملؤها العاطفة والثقة
منظمات ومجموعات يهودية معارضة لوجود الكيان: لتكريس حق العودة للفلسطينيين
حين اعتمد الإعلام المتصهين الناطق بالعربية قاعدة "اكذب ثمّ اكذب…"، كان بدون أن يدري يقرّ بأنّه أنهى تتلمذه في صفوف المدرسة الصهيونية في الدعاية والإعلام
أعلن اليمن العزيز دخول المعركة رسميًا، عبر بيان جيشنا العربي اليمني البطل، باستهداف ميناء إيلات الصهيوني بالصواريخ الباليستية والمسيرات
فاينا سافينكوفا – السلام سيأتي بالتأكيد
طابخ سم التكنولوجيا والغزو الثقافي آكله في الاجرام
بغض النظر عن اعتبار العدو ما صرحت به حماس أنه "دعاية كاذبة"، إلا أنه يفاوض على أرض الواقع
هذا المشهد المتناقض الذي يجري على الأرض ينقسم بين بعيد غريب يتضامن وقريب شقيق يحتفي
هؤلاء السفلة لا يردعهم في الكون إلّا الخوف، والخوف وحده هو من يجعلهم فئران هاربة، ولا شئ دون ذلك
لم توضح "النهار" مصدر هذه التعليقات السلبية، هل هي من الجمهور اللبناني أم من "جمهورها" الاسرائيلي؟