كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
على الأرض، هناك في غزّة، في المستشفى المعمداني، مجزرة. الصور تعلو فوق أي مقدرة توصيفية لغوية، وحده الدّمع المرّ قال ما رأى
المشفى الإنجيلي في غزة مؤسسة دينية مسيحية تقدم خدماتها الصحية والإنسانية لجميع أبناء قطاع غزة
يهدّد بفتح الجبهة الشمالية ويعد اللبنانيين بالتدمير وبالنار رابطًا تهديده بتحرّك المقاومة الإسلامية على الحدود مع لبنان
لا تخلو الحملة العدوانية الصهيونية على قطاع غزة من عناصر دعائية
الجبهة مشتعلة، مفتوحة على جميع الاحتمالات التي تقود محور المقاومة إلى النّصر، بكلّ مستوياته
لم تكن السنوات الأخيرة للعدو الاسرائيلي نزهة في المنطقة، فجميع الجبهات الحدودة داخليًا وخارجيًا تطورت بشكل كبير عسكريًا وتقنيًا لتشكل استنزافًا له
حماس تنتظر بفارغ الصبر مواجهة البر لتفتح مزيدا من بيوت الأحزان في "تل أبيب"
إذا وجد الغرب في لحظة حساب أن التكلفة أكبر من العائد فإنه لن يستمر
هو كيان أوهن من بيت العنكبوت لا يخجل من ممارسة الجرائم عوضًا عن المواجهة المباشرة والقتال كالرجال في مواجهة الرجال
الإدارة الأميركية للحرب قد لا تعني تحقيق ما هو مرجو، إذ ثمة خطوط حمراء وضعتها قوى ودول محور المقاومة في المنطقة تتعلق بالأداء الأميركي نفسه
لا مفر من فضح بايدن، العجوز الخرف الكذاب الأشر
سقطت جميع المعادلات التي راهن عليها البعض في المنطقة خاصة فيما يخص القضية الفلسطينية.
المقاومة على مرّ تاريخها حرصت على انتقاء أهدافها بمعايير أخلاقها هي وليس أخلاق الغرب الساقطة
"في حرب…؟" والعين على الجنوب، هناك، حيث الجبهة التي يخشى الصهاينة اشتعالها أكثر من أي شيء آخر، وهناك أيضًا أعلى جهوزية للقتال يعرف العدوّ مقدّراتها وما زال يتحسّس جراحه البليغة منها منذ تموز ٢٠٠٦
على دوي الشاحنات.. خرج المارينز مهزومين واليوم كذلك
هذا وعدٌ إلهي سيتحقق ولذلك نحن المؤمنين بكلمات الله وأحاديث وإخبارات رسول الله(ص) ننظر إلى المستقبل بأمل بل بما هو أعلى من الأمل
عادت المعركة الى الواجهة وضربت العدو داخل الاراضي المحتلة وخارجها
نرى الشهداء قمرًا قمرًا وهم يهنئون في السماء أقمار فلسطين
نحن الآن أمام واقع جديد وهو الخيار الحتمي للمقاومة