كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
هذه اللحظة في عمر الأمتين العربية والإسلامية لها وقع خاص جدًا، على كل نفس عربية سوية
الصورة قتلت قاتلها، فتحولت دماء الصحافيين وعوائلهم إلى صاروخ
لا يمكن أن نعود إلى زمن الهزائم والإحباط والنواح في النكبات
يبقى القول، إن زمن الاستعمار قد ولى، وانتهى، بفعل زمن الانتصارات.
وفقًا للمعايير الأخلاقية والإنسانية، لا يمكن للمرء أن يكون محايدًا في المعارك الواضحة
"معليش".. هي كسرة في القلب تطوف!
تناقل ناشطو منصّات التواصل بالأمس فيديو لأحد مراسلي قناة العربية، حيث يقوم ببث رسالة على الهواء يحصي فيها عدد الشهداء
غزة بعد العدوان
الملاحظ أن كلمة السوداني كانت الأوضح في التعبير عن المواقف المبدئية، وفي تشخيص أسس المشاكل والأزمات في المنطقة
في قطاع غزة لا أحد ينظر لشاحنات المساعدات، ليس لعدم وجود حاجة، بل لأن العيون شاخصةً نحو السماء
دخلت قافلة مساعدات إلى غزّة المحاصرة: مساعدات مخجلة، مخزية
عملية "طوفان الأقصى" شكلت ضربة هائلة للعدو الصهيوني، هذا ليس تحليلًا عربيًا يحمل ارتباطًا وأمنيات وتدفعه الأشواق والعواطف
في غزّة، كلّ الوجوه تحمل أسماء الشهداء، كلّ العيون تقطر دمًا يحتاجه الجرحى النازفون
عملت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية منذ اليوم التالي لعملية "طوفان الأقصى" على إظهار نقطتين رئيستين
الهدف هو قتل إرادة القتال لدى المقاومة في غزة
هذا الوجود الذي يدين صاحبه مع كلّ منشور وفي كلّ إطلالة
منذ بدء عملية طوفان الأقصى اتهم ترامب بايدن بأنه السبب في تحجيم إمكانية "اسرائيل"
على الأرض، هناك في غزّة، في المستشفى المعمداني، مجزرة. الصور تعلو فوق أي مقدرة توصيفية لغوية، وحده الدّمع المرّ قال ما رأى