كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
غرق العدو الاسرائيلي مرة جديدة في الميدان
يرى العالم أن ما يحصل في قطاع غزة هو عملية تطهير عرقي واضحة المعالم
"الشفاء" اليوم هي عنوان هزيمتهم، دليلها الأنقى.. إعلانهم عن وهنهم المتوّحش، ولأكاذيبهم البربرية..
العنوان: يساريون لبنانيون في زمنهم، مذكرات وشهادات
الهمزة المتطرفة في اللغة العربية
عن أمومة وُلدت في كربلاء..
منذ الخطاب الثاني بعد ملحمة "طوفان الأقصى" كثّفت المقاومة الإسلامية في لبنان من عملياتها في شمال فلسطين المحتلة
كان لخطاب الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله ما بعده، سواء في حاضر العالم العربي أو مستقبله في آن
الإشارة الأهم في خطاب الأمين العام لحزب الله هي الحديث عن دور المسيّرات بمختلف أنواعها
خيارات غالانت: إما وقف الحرب في غزة والاعتراف بالفشل أو وقف الحرب في غزة والاعتراف بالفشل
من آيات الصمود الكبرى التي تثير الإعجاب والإكبار ما سجلته الطواقم الطبية في مستشفيات قطاع غزة.
تُحكى العزّة بلغة وجوه الشهداء، دون سواها.. لا يضاهيها أيّ تركيب كلاميّ مهما علا، في صياغة ثقافة الحياة.. وهل الحياة سوى موقف عزّة..
هذه الأيام الثلاثة والثلاثون أعادت لذاكرتنا نسختها التي شهدناها في العام ٢٠٠٦: الوجع المرصّع بالصبر، الوحشية الدولية المشرّعة والإرهاب العالميّ المنظّم، واليقين، كلّ اليقين بأنّا حتمًا منتصرون
مع عودة النبض إلى دعوات مقاطعة البضائع الأميركية، تكثر مشاركات الناشطين على منصات التواصل حول ما يجب مقاطعته وحول أسماء المنتجات الأميركية
التغطية على الجرائم الاسرائيلية وتشجيعها بكل المعايير تمتد الى القوانين الدولية
لم يسمع الناعقون الناهقون جملة السيد "نحن دخلنا المعركة فعلًا من يوم 8 تشرين أول"
هذه العملية التراكمية ترفع عديد المتضامنين للوقوف إلى جانب فلسطين
ما ميّز رد المقاومة الذي تمثل باستهداف كريات شمونة بالصواريخ ويعتبر الأول من نوعه مند عدوان تموز عام ٢٠٠٦ هو سرعته
في عز معركة "طوفان الأقصى"، الجارية حاليًا، والتي تسخن كل منطقة الشرق الأوسط، تحتاج هذه الأمة إلى عودة أو إطلالة سريعة على بعض لحظات الصراع العربي- الصهيوني المفصلية
المُعلِن هو منظمة دولية تدعى One Peace Global وهي منظمة لم نسمع بها في لبنان من قبل