كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
أهل القتلى والجرحى.. أهل الجنود.. كلّ المستوطنين يألمون
لم يكن قرار واشنطن - لندن توجيه ضربات لليمن إسنادًا للكيان الإسرائيلي صائبًا بقدر ما يعد خطأ في التقدير بدأت تتبين ملامحه
في الحرب الأمنية، ولا سيّما مع عدوّ يمتلك التقنيات والأدوات التكنولوجية الهائلة تتضاعف مسؤولية كلّ فرد ويكبر دوره في صناعة السّاتر الذي ينبغي أن لا يُخترق
التباين الاسرائيلي - الاميركي
لا يمكن تفسير الخطاب الصهيوني المتناقض والمتضارب حول "الجبهة الشمالية" سوى بعارض هستيري أصابهم من وقع صدمة دخولهم عصر الزوال بسرعة ما كانوا يتوقعونها
عملية طوفان الأقصى أتت لتنقل مستوى الاشتباك الإسرائيلي ــ الإسرائيلي إلى مستويات أعلى قد يصل حد "الانفجار"
كلام هؤلاء هو دائمًا عن "معظم" أو "كل" أو "يوجد إجماع"...
المؤسف أن ما يدفع هذه العصبات الثقافية إلى معاداة المقاومة ليس فقط الاسترزاق
نحن بحاجة لتوازن ردع خاص وحيوي
هي صرخة… صرخة حقّ لا يُهزم، وعزم لا يلين، وكرامة لا تُهان، ورؤية لا تضلّ، ومسار لا ينحرف..
بعد النشرة المسائية ليوم الخميس 18 كانون الثاني/ يناير 2024، تطل الإعلامية منار صباغ في حلقة خاصة عن جرحى المقاومة الإسلامية
هناك أنواع عديدة من (ما)
ما يعزز أكثر بُعد "إسرائيل" عن تحقيق نصر واضح وحاسم هو تعبير غالانت نفسه الذي اعتبر أن مستقبل "إسرائيل" تحدده نتائج هذه المعركة
ثقة وانتصار وثبات لجانب المقاومة، بينما يعيش العدو حالة من التخبط والارباك
تحقيقٌ من أجل وظيفة واحدة: النيل من فعل شهادة المقاومين
عبارة "تحت بند سُمح بالنشر" دليل على كذب الصهاينة حول خسائرهم، وتقود حتميًا إلى سؤال، ما الذي لم يُسمح بنشره؟
منذ أن نفذت واشنطن ولندن العدوان على اليمن، أعلنتا في بيان ذُيّل بتوقيع "التحالف" أنهما تتوقعان ردًا يمنيًا
قراءة في كتاب عن دور حزب الله في أميركا اللاتينية
"هل وجود العلاقات مع "العدو" أفضل؟"، يسأل فهد إبراهيم الدغيثر في مقاله عبر صحيفة "عكاظ" السعودية
ردود فعل أقرب إلى "الساخرة" هي العنوان الرئيس لليمن، بعيد العدوان الأميركي عليه ليلة الجمعة الفائتة