كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
السراي الصغير والمكتبة الوطنية ثم ساحة النجمة فقصر منصور وبارك اوتيل شتورا والفياضية والقليعات.. واليوم الأونسكو
تحوّل حزب الله من خطرٍ على شمال الأرض المحتلة إلى خطرٍ على أمن "إسرائيل"، ثم إلى خطرٍ استراتيجيٍ على مصالحها، ثم إلى خطرٍ وجوديٍ يهدد بقاءها
تواجه الليرة اللبنانية انزلاقات الحكومات السابقة منفردة كمؤشر واضح للهوة ما بين واقع الاقتصاد اللبناني والنموذج الوهمي الذي بنته السياسات المنصرمة
هذا الكاريكاتور المسيء هو الذي يشبه بكراهيته فيروس كورونا اللعين الذي يجتاح العالم اليوم، وليس ما أرادت الصحيفة تشبيهه به
أن يبتلع البحر غزة ذات صباح، كانت من أعظم أمنيات اسحاق رابين، وأن يغرق اليمن في البحر هي أعظم أمنيات حكام آل سعود الآن
في زمن كورونا.. الى طرابلس در
هل ستشكل صدمة كورونا دافعاً لإجراء الغرب مراجعة جذرية؟
وقائع واحداثا مثلت محطات ومنعطفات حاسمة ومفصلية في تاريخ البلاد لا بد أن توثق بدقة وموضوعية
عندما تبدأ الحوادث بالانقلاب على أصحابها، يقال: "إن ما نراه ليس من عمرنا!"
لا بد أن يتمخَّض عما يجري مستقبلٌ يحكمه نظامٌ من القيم الإنسانية التي تحفظ الإنسان وبالتالي البشرية جمعاء
اتصال إماراتي بسوريا: احتواء متجدد
هل نشهد خروجًا للصحافة المطبوعة من الخدمة حتى إشعار آخر؟
ثمة ما يدعونا للتأمل العميق: (وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُون)
شكراً يا يمن
في مناسباتٍ عدة رأيت السيد نصر الله غاضباً، لكنه الغضب المفزع الذي تنخلع له قلوب العدو، أمّا ما رأيته في تناوله لقضية الفاخوري فهو غضبٌ مرير
غزا "كورونا" عالمنا. غيّر كل تفاصيل يومياتنا، وبدّل روتيننا الذي لطالما تذمّرنا منه.
ربما يجهل الكثيرون ما جرى لمدينة حلبجة الكردية العراقية في مثل هذه الأيام قبل اثنين وثلاثين عاما
ما هي جوانب الخطورة في هذه التأثيرات الاجتماعية؟! وهل ستؤثر هذه المخاطر على الإطار البنيوي لتركيبة الإنسان؟! وهل تستمر معه حتى بعد اختفاء الفايروس؟!