كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
السعودية دولة مستنزفة مالياً في عدوانها على اليمن، ومستنزفة من آثار فايروس كورونا على مواسم العمرة ومواسم الترفيه وقد يمتد لموسم الحج، ومستنزفة بالجشع الترامبي، وذات عجزٍ كبير في الموازنة
في البيوت، استقبل المحبّون سماحته عبر الشاشة ومنه استمدّوا عزيمة على الالتزام بالحجر الصحي وبالانعزال قدر الإمكان
"مسّنا الضرّ" نقول، ويجيبنا صوتك أن "يقينًا كلّه خير"
كما لم يحدث في أيّ من البلدان الموبوءة، المتخلفة منها أو المتقدمة، أمعنت القناة في الاستهداف السياسي، خالطة حبل "كورونا" بنابل "الممانعة"
في المتناول مستجدات الإصابات وتعدادها وأوضاعها الصحي، ومن علامات انعدام الأخلاق تحوير هذه المعطيات وتحويلها إلى إشاعات تهويلية أو مواد تُستخدم للتصويب على الحكومة أو وزارة الصحة
تشن وسائل إعلام هذا الأخطبوط الإداري والمالي المعروف بـ "النزاهة" و"الشفافية" سلسلة هجمات على خطاب الرئيس حسان دياب
تعلق السعودية دائماً شماعة عثراتها على إيران
التجربة مدرسة ممتازة لكن مصاريفها باهظة
بلاسخارت ذهبت بعيدا، وتجاوزت كثيرا طبيعة وجوهر مهامها ووظائفها
السؤال ليس هل سيُهزم أردوغان أم ينتصر، بل السؤال الجوهري هو كيف سيُهزم
السيد حسن نصر الله: قلة الجدوى من استخدام سلاح ما في أي ساحة وفي أي ميدان ليست مبرراً لترك هذا السلاح
عندما أدرك الصهاينة حجم جريمتهم؛ تساءل محلّلوهم السياسيون: "لماذا أقدم الجيش على احتجاز الجثمان أمام الكاميرات؟
الحقيقة انه بوجود البدائل والإرادة يمكن هزيمة أي دولة متغطرسة بالعالم
محفوظ لـ"العهد": في وقت يجب أن يكون دور الإعلام فيه توعويا ووحدويا يأتي البعض ليثير الفتن ويلفّق الأكاذيب
قرية بني بارق الواقعة وسط المديرية والتي يقرب عدد سكانها من الثمانمائة نسمة نموذج لما خلفه العدوان الأمريكي السعودي في نهم
الانتصارات تثبت وفقاً للمنطق العسكريِّ تفوّقَ الجيش اليمنيّ واللّجانِ الشّعبيّة على العدوانِ
من الواضح والجلي أن الولايات المتحدة الأمريكية عاجزة عن حماية السعودية
ليس من السهل أن نقاطع، صحيح، ولكن هل المقاطعة مستحيلة؟
ما يحدث عملياً من الزّج بعشرة آلاف جنديٍ تركي إلى داخل الأراضي السورية، أمرٌ قد يستحق النظر إليه بعين الرأفة التحليلية لعزيز قومٍ ذل
تصعيدٌ أمريكيّ غير مسبوق يدفعنا لطرح علاماتِ استفهامٍ كبيرةٍ حول أهميّة جزّار الخيام عامر فاخوري