كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
حقق حزب الله ما لم يستطع أي جيش عربي تحقيقه، إذ فاز في الحرب الإعلامية وكسر هالة الردع الاسرائيلية
هل ينجح العراقيون هذه المرة في إجهاض محاولات الأميركيين؟
سيسجل 18 تموز/ يوليو بالتأكيد بداية نهاية المرحلة التاريخية والتي سادت بعد نهاية القرن الخامس عشر
باختصار حكومة العدو في مأزق فهي غير قادرة على تنفيذ شعاراتها المتطرفة وفي الوقت نفسه عاجزة عن خوض حرب تخرجها من أزماتها
شكل المصطلحات أبرز معالم الانحياز. فالإعلام الغربي يقدم "إسرائيل" كدولة ديمقراطية مسالمة تدافع عن نفسها دائمًا ضد الإرهابيين المتعصبين
تعتبر مالي دولة محورية في محيطها باعتبار الترابط الحضاري والتاريخي والثقافي لشمالها مع البلاد المغاربية
الكارتيلات كانت ترفض أي عملية اصلاحية داخلية لكي تبقى مسيطرة بشكل كامل على استيراد الموارد الاقتصادية
المجموعة تدفع بنفسها إلى واجهة المشهد كلما شعرت بأنّ مشروع الحريرية الاصلي يتلقّى الضربات
معركة "سيف القدس" كانت من أحدث تجليات ثمار حرب تموز
دخل العدو مرغمًا بعد "تموز 2006" وبعد "سيف القدس"، في مسار آخر من المعارك يمكن أن نطلق عليه وبحقٍ، زمنٌ آخرٌ من المواجهة، ما بعده لن يكون كما قبله
لا تكلّ واشنطن من الحصار، ولكن أيضاً حزب الله لا يمل من المواجهة
منذ ذلك التاريخ، انطلق مسار تسارع الأحداث التي بدلت بشكل حاسم موازين القوى في المنطقة
ما زرعته المقاومة في تلك اللحظات، وما سنواصل زرعه ما حيينا لا يمكن لتشويه إعلاميّ أن ينال منه
يبدو أن هاريس ستكون ديك تشيني آخر
يسأل سائل، بما ان القانون يُلزم المصارف بالامتثال إلى تعاميم المصرف المركزي وأن لا تختار منها ما تطبقه وما تتجاهله، لماذا لا يمارس الحاكم دوره اذا؟
المقاومة جاهزة لمنع السقوط الكلي، ولملمة سقوط أخر احجار الدولة اللبنانية
الانتخابات الاقليمية الاخيرة أعادت الحياة لليمين واليسار اللذين سعى ماكرون لتفجيرهما من الداخل
تتبلور قناعة راسخة لدى نخب سياسية واكاديمية واعلامية اميركية بعدم جدوى -او كلفة-البقاء في العراق
ثمة محاولات قد تم البدء فيها لفرض امر واقع معين بصرف النظر عن مآلاته ونهاياته المرتقبة
ما تحاول أن تخلقه واشنطن من انسحابها الغريب وغير المدروس من افغانستان من توتر وفوضى وتمدد وسيطرة للمجموعات الإرهابية، سيشكل لها بالتأكيد نقطة ارتكاز أساسية