كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
هناك قوى سياسية وأحزاب جاهزة دومًا لاستغلال هذه التحركات العفوية
الاعتداء الأميركي الأخير يعد رسالة واضحة مفادها أن واشنطن لم تتغير ولن تتغير رغم تغير الرئيس
تعتبر المرحلة الواقعة بين 1 ايلول 1920 (اعلان "لبنان الكبير") و22 تشرين الثاني 1943 (يوم "الاستقلال") مرحلة النفوذ الاستعماري الفرنسي الكامل على "لبنان"
تطبيق القرارات وِفقًا للقانون وعدم تطويع القانون ليتوافَقَ مع أَهواء واضعيه
يمكن للرئيس الأميركي إرسال قوات عسكرية إلى مناطق خارج البلاد لمدة 30 يومًا، لكن إذا أراد تمديد مهمة القوات المرسلة، فعليه الحصول على موافقة الكونغرس
لبنان لم يعد قابلًا للانتداب والوصاية
هناك من نبه لخطورة وضع البطريركية في "بوز المدفع" ودفعها إلى مواجهة حزب الله
ما بحدث في اميركا اصبح ينعكس بقوة عالميا. وما يحدث على الساحة الدولية اصبح ينعكس بقوة على اميركا
من الواضح أن الإدارة الجديدة في واشنطن لا تنسجم مع الطاقم الحالي الحاكم في السعودية، وتحديدًا مع محمد بن سلمان
عدم الرغبة، أو بالأحرى عدم القدرة على التصعيد مع إيران
هناك استحقاقات سياسية مختلفة قادمة، أبرزها الانتخابات البرلمانية المبكرة، فيما لو أجريت في الموعد المحدد لها في العاشر من شهر تشرين الأول - أكتوبر المقبل
هل يستمر الرئيس بايدن بنهج سلفه أم سيقود حركة تصحيحية جديدة تجاه السياسات الأميركية في سوريا؟
تسعى إدارة بايدن للعب دور ريادي جديد في منطقة الشرق الأوسط
المفاجأة بالنسبة لقادة العدو أنهم بلغوا الذروة في التلويح بالقدرات التدميرية، ومع ذلك استطاع حزب الله أن يُعطِّل مفاعيله
في ظل المتغيرات الدولية المتلاحقة يبدو أن تركيا تمكنت من تحقيق انجاز يحسب لها في موضوع الصراع والتغيرات الجوهرية في الخارطة الجغرافية بين أرمينيا وأذربيجان
عند كل حديث عن إصلاحات إدارية وتنموية، لا سيما في البلدان التي تعاني من مشاكل وأزمات مالية واقتصادية كما هو حال لبنان، تتصدر عملية الخصخصة المشهد العام
السر الذي وهب الراحل الغالي أنيس النقاش المناضل المقاوم نعمة العلم والخبرة والنظرة الإستراتيجية العميقة
عند كل تفريط في خيار المقاومة، يطمع العدو في ابتلاع المزيد من الحقوق