كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً للتواصل: [email protected] 00961555712
لا بد من البحث عن آليات لإيقاف هذه الجرائم والمانعة لسياسة الافلات من العقاب
السعودية اليوم، وبعد أن فقدت المبادرة داخل الميدان اليمني بالكامل، تتوسل العالم ليجد حلًا لما تتعرض له من استهدافات استراتيجية يمنية
لكن الى ماذا يحتاج الحياد ليكون قابلًا للحياة والتطبيق في لبنان؟
المرجعية الدينية، حرصت دومًا على إظهار التعاطف والتأييد والدعم المعنوي والمادي لكل الشعوب المظلومة والمضطهدة
المقاومة ليست طائفة ولا هي حزب تهمّه الدولة بما هي سلطة أمر ونهي، بل يهمّها حماية الوجود اللبناني، المسيحي والإسلامي من أن تطاله أيدي العابثين
للتدويل نتائج كارثية على البلد، وهذا ما حصل في أزمات متعددة في المنطقة العربية
تحولت مهنة الصحافة والإعلام لدى البعض من مهنة الصدق وإبانة الحقيقة إلى مهنة تشويه لحقائق والكذب على الناس
الأزمة السياسية الإسرائيلية مرجحة للبقاء إلى ما بعد انتخابات الكنيست الرابعة التي لا يبدو أنها ستكون بابا لـ"للفرج"، بل ربما مدخلًا لأزمات جديدة
المحصلة أن أمريكا يمكن أن تهتز مكانتها وتترك فراغات كبيرة
بعد ست سنوات من المعارك والمواجهات العنيفة دفاعًا وهجومًا وبعد مسار متواصل من الضغط الجوي الاستثنائي الذي نفذه على أهداف مدنية وعسكرية
نظرا للدور المركزي لوجود "اسرائيل" في هذا النظام التقسيمي الاستعماري للمنطقة العربية
لا يحتاج تطبيق قيم التسامح والتعايش، وتكريس مبادئ الحق والعدل، ومواجهة الظلم والاستبداد الى الاستغراق بعقد المؤتمرات
في بلد كلبنان، هل يكفي فقط اقرار القانون لضمان الوصول الى المعلومة، أم نحتاج الى إرادة من جهة وقرار سياسي من جهة أخرى؟
على الولايات المتحدة أن تستعد لمرحلة ما بعد استعادة صنعاء لمأرب
يبدو التخبط الإسرائيلي على مستويات أكبر من التخبط الأمريكي حيث وضع نتنياهو أوراق لعبته في جعبة ترامب
لنفترض أنّك شكّلت حكومة من 18 وزيرًا من اختصاصيين وعدت إلى السراي .. في اليوم التالي سيحلّق الدولار ولن تفعل شيئًا إلاّ اتهام الخلف
ورد الجنرال ماكينزي تفاصيل أخرى، يتعلق بعضها بدقة واثر الضربات الصاروخية الايرانية التي استهدفت الوجود الاميركي في قاعدة عين الاسد
من الواضح أن بايدن لا يزال يتحسس خطاه. ورغم رغبته في تحجيم بن سلمان إلا أنه يدرك أن الولايات المتحدة لا تستطيع تحمل قطيعة مع أقدم حلفائها في المنطقة
تزامنت أزمة الروهينغا في العام 2017 مع الحملة التي بدأت ضد الصين واتهامها بالقيام بالتطهير العرقي في مقاطعة تشينجيانغ الذاتية الحكم
أعلن الإسرائيليون موخرًا عن مشروع مرتقب يحضرون له، يقوم على بناء تحالف عسكري بمواجهة ايران