اهلا وسهلا...
موقع العهد الاخباري

كانت البداية في 18 حزيران/ يونيو 1984 في جريدة اسبوعية باسم العهد، ومن ثم في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 1999 أطلقت النسخة الاولى من جريدة العهد على الانترنت إلى ان أصبحت اليوم موقعاً إخبارياً يومياً سياسياً شاملاً

للتواصل: [email protected]
00961555712

المقال التالي السعودية تطلب وساطة العراق لتأمين طريق ترانزيت يربطها بسوريا

عين على العدو

وزير خارجية العدو يتحدّث عن مزيد من الاتفاقيات المرتقبة مع الإمارات والبحرين
عين على العدو

وزير خارجية العدو يتحدّث عن مزيد من الاتفاقيات المرتقبة مع الإمارات والبحرين

أشكنازي: المستشارون القانونيون صاغوا الى الآن أكثر من 40 مسودة لاتفاقات مع الإمارات والبحرين
1457

نقلت قناة "I24NEWS" الإسرائيلية عن وزير خارجية العدو غابي أشكينازي قوله إنه سيتم خلال الأسابيع القادمة التوقيع على عشرات الاتفاقيات بين كيان العدو والإمارات والبحرين.

وخلال المنتدى السنوي لوزارة الخارجية الإماراتية SIR BANI YAS عبر تقنية الفيديو، وبمشاركة وزير الشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش ونظيره البحريني عبد اللطيف الزياني، قال أشكينازي إن "الانتقال من خطاب الضم إلى خطاب التطبيع فتح نافذه من الفرص لتوسيع دائرة "السلام" في المنطقة كلها، وتعزيز شراكة المصالح بدل الانغماس في خلافات الماضي، هذا نهج مربح لجميعنا، ولمستقبل أطفالنا"، وفق مزاعمه.

وتابع أشكينازي: "الوضع الحالي هو فرصة للقيادة الفلسطينية للانضمام إلى خطاب "السلام" ولنافذة الفرص التي فُتحت، وأن تثبت ان وجهتها هي نحو "السلام" الصادق والحقيقي، وبدون أي شروط مسبقة"، وقال إن "على السلطة الفلسطينية استئناف حصولها على أموال الضرائب "المقاصة" وإعادة التنسيق الأمني".

وأشار أشكنازي الى أنه يقوم بمتابعة أسبوعية حول سرعة تقدم عشرات الاتفاقيات المرافقة للاتفاق الرئيسي الموقع، وأوضح أن "وزارة الخارجية تدير 10 مجموعات عمل وزارية مشتركة"، وأن "المستشارين القانونيين صاغوا إلى الآن أكثر من 40 مسودة لاتفاقات في مرحلة متقدمة قبل التوقيع".  

يشار إلى ان وزارة خارجية العدو قامت منذ التوقيع على اتفاق التسوية برعاية واشنطن بربط أكثر من ألف شركة إسرائيلية مع شركات في الخليج العربي بمجالات مختلفة مثل الطب، الاقتصاد، الأبحاث وغيرها.

ووصف أشكنازي اتفاق التطبيع مع هذه الدول العربية بـ"الإنجاز غير المسبوق"، وقال:"أنا متأكد أنه سيغيّر وجه الشرق الأوسط للسنوات القادمة".

الكلمات المفتاحية
مشاركة